ماذا اعطاك الله.....

إن أعطاك الله المشقّات والمصاعب والمشاكل

فاعلم أن الله يحبك ويريد سماع صوتك في الدعاء

وإن أعطاك الله القليل

فاعلم أن الله يحبك وأنه سيعطيك الأكثر في الآخرة

وإن أعطاك الله الرضا

فاعلم أن الله يحبك وأنه أعطاك أجمل نعمة

وإن أعطاك الله الصبر

فاعلم أن الله يحبك وأنك من الفائزين


وإن أعطاك الله الإخلاص

فاعلم أن الله يحبك فكن مخلصاً له

وإن أعطاك الله الهمّ

فاعلم أن الله يحبك وينتظر منك الحمد والشكر

وإن أعطاك الله الحزن

فاعلم أن الله يحبك وأنه يخـتبر إيمانك

وإن أعطاك الله المال

فاعلم أن الله يحبك فلا تبخل على الفقير


وإن أعطاك الله الفقر

فاعلم أن الله يحبك وأعطاك ما هو أغلى من المال

وإن أعطاك الله لسان وقلب

فاعلم أن الله يحبك فاستخدمهم في الخير والإخلاص


وإن أعطاك الله الصلاة والصوم والقرآن والقيام

فاعلم أن الله يحبك فلا تكن مهملاً واعمل بهم

وإن أعطاك الله الإسلام


فاعلم أن الله يحبك

إن الله يحبك ، كيف لا تحبه ؟؟؟

إن الله أعطاك الكثير .. فكيف لا تعطيه حبك ؟؟؟

الله يحب عباده ولا ينساهم .. سبحان الله

المصدر: القلم الذهبي - من قسم: «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩»

---

lh`h hu'h; hggi>>>>>

   

تواصل معي عبر facebook تواصل معي عبر twitter تواصل معي عبر youtube تواصل معي عبر google

   

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

اللّهم جنّبنا منكرات الأخلاق ،والأهواء والأعمال والأدواء اللّهم أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك برحمتك يا أرحم الرّاحمين

أخي كازاوي على هذا الموضوع القيّم

   

الحمد لله على نعمة الاسلام
مشكور اخى على هاد الموضوع
ومزيد من النجاح تقبل مرورى

   

في سورة الملك, قال الله تعالى : (قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون)

حين تحل مصيبة من أي نوع يجزع كثير من الناس ويعتقدون بأن الله عز وجل لا يحبهم. فينسون أو يتناسون نعم الله عليهم. (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها),
ويعترضون والعياذ بالله ويولولون ويسخطون
(إن الإنسان خُلق هلوعا* إذا مسه الشر جزوعا* وإذا مسه الخير منوعا*)

يجب على المسلمين إحسان الظن بالله عز وجل وعدم الإعتقاد أبدا بأن الله لا يحبهم.

وإذا حلت بالإنسان مصيبة فيجب دائما أن ينظر إلى الجانب الإيجابي منها لا الجانب السلبي. فإذا مرض المسلم مثلا فيجب عليه أن يستغل مرضه في التقرب إلى الله والدعاء والتضرع.

وعلى المسلم أن يصبر إذا ابتلي ويشكر إذا أنعم الله عليه.

شكرا لك أخي على طرح الموضوع

هدى الله الجميع إلى ما يحبه ويرضاه

   

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور على الموضوع الرائع ودمت بحفظ الله ورعايته