ضاقت نفسي
ضاقت نفسي من زخات ارتقائي ،
بامتطائي موجات الشيب الوئيد .
صاحت وكل صبرها فنطت .
طوافة .
في ليل بهيم .
حطت جوار صخر كئيب
تاقت لنيل المجد التليد.
خالت اهتمامي القيد المهين ،
والركض ليلا في مدار النجم الغريب ،
عز انعتاق ، من جديد .
لاذت بوكر الباز وابن آوى ،
تاهت بسفح المارق العنيد .
تروي مآقي خفاش عالق مصلوب البنان ،
والسوسن الثاوي ، برأس سافر ، أمسى لصيقا ،
يحتضر .
لا تدري بأن ،
ضعف المطايا حال دون المرتجى ،
أضحت بهامات
تطال النيل من بعيد .
ما راعها العمق السحيق ، رغم ،
إدراك أخطار الطريق . لما ،
جالت بعيدا للمزيد المغري .
عادت بكف فارغ.
ولت ، ولما ألفت حرصي ولهفتي .
باءت وعادت تملأ الصحون ،
بالود السعيد .
qhrj ktsd hglyv hggi hg, hg'vdr