الله , الموضوع , البلاغة , الظل , الو , علاج , عبارات

البلاغة

البلاغة ـــ الاستعارة :






لاستعارة

هي تشبيه حُذف أحدُ طرفيه ( المشبه ، أو المشبه به )، وعلاقتها المشابهة دائماُ
وهي قسمان:

أ - الاستعارة المكنية:
وهي ما حُذِف منها المشبه به، ورُمِز له بشيءٍ مِن لوازمه، أو صفة من صفاته تدل عليه
قال تعالى:
" ربِ إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيباً…"
فهنا شُبِّه الرأس بالموقد أو النار المشتعلة، وحُذِف المشبه به على سبيل الاستعارة المكنية
وسر جمالها التجسيم، وتوحي بانتشار الشيب في الرأس وسر جمالها التجسيم، وتوحي بانتشار الشيب
ومثل: تكلمت الورود في البستان


ب – الاستعارة التصريحية:
وهي ما صُرح فيا بلفظ المشبه به، وحُذف المشبه
مثل: " كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور "
فهنا شبه الكفر بالظلمات، والإيمان بالنور، وصرح بالمشبه به ( الظلمات – النور )،
وحَذف المشبه ( الكفر – الإيمان ) على سبيل الاستعارة التصريحية
وسر جمالها التجسيم، وتوحي بفضل الإسلام في هداية الناس

المصدر: القلم الذهبي - من قسم: «۩۞۩-المـنـتـدى الـــعــــام-۩۞۩»

---

hgfghym hggi hgl,q,u hg/g hg, ugh[ ufhvhj

   

تواصل معي عبر facebook تواصل معي عبر twitter تواصل معي عبر youtube تواصل معي عبر google

شكرا لك أخي الحواط
على الموضوع الجميل و المفيذ
جزاك الله الف خير

   

أنا جد سعيد باهتمامك وتتبعك



وتدخلك لعلاج الأعطاب قبل



استفحال آثارها ,

   

يعطيك الف عافية

   

لك أزكى واطيب عبارات الامتنان



على اهتمامك وزيارتك