ليه ,ليه ,,ليه ,,,,,,,؟؟؟ أنا بصراحه مستغربه
هذا الرجل الرائع هو حظ المرأة المثالي 0 هو كل شيء للمرأة الواحدة فهي تجدة في الوقت ذاتة احتواءكاملاً إنة حبيبها ,زوجها,ابوها بطلها المفضل 0
هو انسان يعيش بمواهب عديدة0 رجل مثير للمرأة ,لا تشعر معه بملل ولا بإحساس بالنقص0 وتعرف أن بقية النساء يحسدونها علية
إن الرجل المتوازن يحب الحياة ولكنة يوازن بشكل يحسد علية بين العمل واللهو 0 هذا الانسان يملك قدرة تكيف رائعة 0فهو لايقف عاجزاً أمام الظروف ,بل دائماً يجد طريقة لتكيف ,ولديه قبول جيد لما يجري في حياتة من اقدار
هذا الانسان هو نموذج الحفلات والرحلات ,فهو قادر على التمتع الكبير,ومع جدية الرجل المتوازن في مسائل العمل والانتاج ,الاإنه يؤمن بالمتعة وبضرورة إستغلال فرص المتعة 0 والحقيقة ان هذه النقطة يجب أن تنتبه لها المرأة وهو إذا لم يجد متعة فإنه يبحث عنها في مكان آخر 0
هو رجل نموذجي للمرأةصاحبة الطموح فهو يشاركها في كل شيء,بل إنة حقيقة يحب المرأةالتي ما تعطيه للمجتمع ولنفسها0لذا فهو خير رجل للمرأة الطموحة,حيث يقف بجنبها ويساندها ويفخر بكونه زوجها
مع المرأة في العلاقة الحميمة ,نجد هذا الرجل يشبع المرأة ويعطيها كل مايمكن أن يعطيه رجل لأمرأة,يزيل الخجل عنها ويشعرها بأن كل إيماءة من حقها التمتع بها
هذا الرجل فيه دفء وإشعاع
ومع زوجتة لايوجد شيء أسمه هذه فلوسي,تلك فلوسك,هو رجل يحب الأطفال ولا يمانع في رعايتهم , يتعامل مع عائلته بحنان
هو رجل مسالم ولاكن يعرف كيف يدافع عن نفسه وعن قناعاته وعمن يحب
ولربما اكبر عذاب قد يصيبه في قدره وهو العيش مع زوجة غير واثقة من نفسها
المرأة التي تختار هذا الرجل زوجاً لهاهي امرأة عاقلة, متوازنة ووجدتة خير رفق0
وانا اول وحدة بحسدها
و أنا أحبذ مصطلح العدل أو التكافؤ بين الرجل و المرأة , فهو يضمن خصوصية كل منهما.... فالرجل لا يحتاج من ينازعه قيادة دفة الأمور في البيت بل يرغب بمن يستشيره و يناقشه للوصول للقرار الأمثل, و لا يحتاج مصدراً آخر للدخل (بشكل عام)بقدر ما يحتاج لربة منزل و مربية أطفال ... كما أنه لا يحبذ أن تشاركه المرأه زيه و لباسه (طقم و كرافات مثلاً) حتى و لو كان لائق لها, بل يفضل لها ثوبها الأنثوي (لا أقصد المثير)..... لأن الرجل يحتاج ما ينقصه أكثر مما يملك .
فهو يهتم و يلتفت لأنوثه امرأته النفسية و الخلقية (الخجل و العطف و الحياء و الحنان) بقدر ما يهتم بأنوثتها الشكلية (و أحياناً أكثر)....
و أدعو المرأة من مقامي هذا أن تحافظ على كنزها الذي هو أثمن مالديها و الذي هو ما يميزها و هو الأنوثة و لن تحظى بالرجولة و لو كان بيمينها الأركيلة و بيسارها السيجارة و لو كانت خلف المقود و لو فعلت أي شيء لن تكسب الرجولة و لكن قد تفقد انوثتها و تصبح مثل الغراب الذي غار من الحمام فحاول أن يقلد مشيته فحاول و حاول و لم يستطع و عندما قرر العودة لمشيته فوجئ بأنه قد نسي مشيته القديمة فأصبح يمشي مشية لا هي بمشيته الأصلية و لا هي بمشية الحمام , و قد فقد خصوصيته و للأسف.
يعطيك العافيه وتسلمممممممم
اختي امي علي