موسى ,
الله ,
الذي ,
التي ,
الحسن ,
الحكمة ,
السنة ,
الو ,
الكتاب ,
سنة ,
علم ,
كتب ادع الى سبيل ربك بالحكمة ..
ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ .
يقول تعالى آمرا رسوله محمدا - صلى الله عليه وسلم - أن يدعو الخلق إلى الله ) بالحكمة )
قال ابن جرير :
وهو ما أنزله عليه من الكتاب والسنة ( والموعظة الحسنة ) أي : بما فيه من الزواجر والوقائع بالناس ذكرهم بها ؛ ليحذروا بأس الله تعالى .
وقوله :
( وجادلهم بالتي هي أحسن ) أي
: من احتاج منهم إلى مناظرة وجدال ، فليكن بالوجه الحسن برفق ولين وحسن خطاب ، كما قال :
( ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم ) .
فأمره تعالى بلين الجانب ، كما أمر موسى وهارون - عليهما السلام - حين بعثهما إلى فرعون فقال :
( فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى ) .
وقوله :
( إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ) أي :
قد علم الشقي منهم والسعيد ، وكتب ذلك عنده وفرغ منه ، فادعهم إلى الله ، ولا تذهب نفسك على من ضل منهم حسرات ، فإنه ليس عليك هداهم إنما أنت نذير ، عليك البلاغ ، وعلينا الحساب ،
( إنك لا تهدي من أحببت )
و ( ليس عليك هداهم ) .
h]u Ygn sfdg vf; >> l,sn hggi hg`d hgjd hgpsk hgp;lm hgskm hg, hg;jhf skm ugl ;jf