مميز ,
مسلم ,
معنا ,
الله ,
الذي ,
التي ,
الخلق ,
الحديث ,
الخير ,
الحسن ,
الرجل ,
الصلاة ,
الصحيح ,
العلم ,
الو ,
يوما ,
علم ,
نعم كما نعلم الصلاة عماد الدين وركن عظيم من أركان الاسلام،ولا يجوز تركها لا تهاونا ولا كسلا ولا جحودا بوجوبها..
ولقد ذهب أهل العلم إلى أن تاركها كافر فقط اختلفوا هل هو كفر عقدي أو كفر عملي،واستدلوا بالحديث الصحيح
قوله صلى الله عليه وسلم:بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة.
في حياتنا اليومية كثيرا ما نسمع أن فلان رغم أنه لا يصلي إلا أنه من أحسن الناس أخلاقا وسلوكا..طيب وحنون ويفعل الخير..الخ.
هنا نتسائل كيف لمن ترك عمود الدين وتهاون فيها أن يكون طيب النفس والأخلاق؟
ألا يكفيه سوء أدبه مع الله عز وجل؟ سوء أدبه بتركه لأمر عظيم أمره به وجوبا؟
سوء أدبه مع ربه الذي رزقه طعامه وشرابه وماله وأولاده..الخ،لكن يقطع صلته به التي أوجبها عليه بتركه لركن الصلاة؟
أليس الواجب أن نتأدب أولا مع الله وبعدها نتأدب مع الناس؟
ما نفع حسن خلقنا وسلوكنا الجيد مع الناس ونحن نعصي الله ونقوم بكبيرة من الكبائر ؟
ما فائدة أن نحسن أدبنا مع الخلق ونسيئ أدبنا مع الخالق بقطع صلتنا به التي أوجبها علينا ة؟
منذ مدة توفيت عجوز تسعينية رحمها الله وكل موتى المسلمين.. لم تصلي يوما بحياتها..
كانوا لما ينصحونها تقول لن أصلي ليس واجب عليا الركوع والسجود (الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم).
وعندما ماتت قالوا حسن الخاتمة لأنها ماتت مبتسمة؟
هنا كيف لمن ترك صلاته أن يُختم له بالحسنى؟
هذا في حالة ما أذا صدقنا الخرافات أن الميت اذا ابتسم معناه حسن خاتمة حتى لوكان سكير عاصي لا يصلي؟
كيف تكون حسن الخاتمة لمن لم يركع يوما ركعة لربه؟
نعم الله غفور رحيم لكن شديد العقاب خاصة إذا تعلق الأمر بترك ركن من أركان الاسلام.
وكما قال أحد الحكماء: يكفي تارك الصلاة عارا أن اختلف العلماء والفقهاء في أمره هل هو مسلم أو كافر.
i, gh dwgd g;ki lk Hpsk hgkhs Hoghrh ,'dfm lld. lsgl lukh hggi hg`d hgjd hgogr hgp]de hgodv hgpsk hgv[g hgwghm hgwpdp hgugl hg, d,lh ugl kul