مسلم ,
مصر ,
مفاتيح ,
موسى ,
مطلوب ,
لقي ,
مكة ,
الله ,
الذي ,
الثمانية ,
التوبة ,
الحديث ,
الحديث النبوي ,
الحسن ,
الصلاة ,
الصيام ,
الصدقة ,
السنة ,
السنة النبوية ,
العلم ,
الو ,
الطهارة ,
القيام ,
القرآن ,
القران ,
الكريم ,
بالله ,
يوما ,
رمضان ,
سنة ,
زوج ,
علم ,
نبي
باب الصلاة.
باب الجهاد.
الريّان.
الصدقة.
الأيمن.
باب الكاظمين الغيظ.
باب الوالد.
الذكر.
وإليك الدليل على ان ابواب الجنة الثمانية ثابتة بالقرآن الكريم والسنة النبوية:
عن عبادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ قَالَ: أَشْهَدُ أَنّ لاَ إِلَهَ إِلاّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنّ مُحَمّدا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَنّ عِيسَىَ عَبْدُ اللّهِ وَابْنُ أَمَتِهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ، وَأَنّ الْجَنّةَ حَقّ، وَأَنّ النّارَ حَقّ، أَدْخَلَهُ الله مِنْ أَيّ أَبْوَابِ الْجَنّةِ الثّمَانِيَةِ شَاءَ”. وهذا دليل على أن الجنة لها ثمانية أبواب يدخل منها المسلمين أيهما شاء إذا جاء بما جاء به الحديث.
دليل باب الصلاة والجهاد والريّان والصدقة: عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أي أبواب الجنة يا عبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة”.
الأيمن: من حديث انا سيد أمتي يوم القيامة… فيُقالُ: يا مُحمدُ أدْخِلِ الجنةَ من أُمَّتِكَ مَن لا حِسابَ عليه من البابِ الأيمنِ من أبوابِ الجنةِ، وهُمْ شُركاءُ الناسِ فِيما سِوى ذلِكَ من الأبوابِ…”
باب الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس: روي الإمام أحمد عن الحسن البصري في حديث مرسل قال: “إنَّ للهِ بابًا في الجنَّةِ لا يَدخل إلَّا مَن عَفا عن مظلِمةٍ”.
دليل باب الذكر: عن معاذ بن جبل أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ألَا أدُلُّكَ على بابٍ مِن أبْوابِ الجنَّةِ؟ قال: وما هو؟ قال: لا حَولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ.
باب الوالد: أنَّ رجلًا أتاه فقال إنَّ لي امرأةً وإنَّ أمي تأمرني بطلاقِها فقال سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول: الوالدُ أوسطُ أبوابِ الجنةِ فإن شئتَ فأَضِعْ ذلك البابَ أوِ احفَظْه.
أول من تفتح له أبواب الجنة
النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
عن انس بن مالك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: آتي بابَ الجَنَّةِ يَومَ القِيامَةِ فأسْتفْتِحُ، فيَقولُ الخازِنُ: مَن أنْتَ؟ فأقُولُ: مُحَمَّدٌ، فيَقولُ: بكَ أُمِرْتُ لا أفْتَحُ لأَحَدٍ قَبْلَكَ.
عدد ابواب الجنة ثمانية لكل باب منه أمة تُدعى لتدخل منه، ولكن هناك من يُدعى من أبواب الجنة الثمانية كلها كما جاء في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي قال: مَن أنْفَقَ زَوْجَيْنِ مِن شيءٍ مِنَ الأشْياءِ في سَبيلِ اللَّهِ، دُعِيَ مِن أبْوابِ، – يَعْنِي الجَنَّةَ، – يا عَبْدَ اللَّهِ هذا خَيْرٌ، فمَن كانَ مِن أهْلِ الصَّلاةِ دُعِيَ مِن بابِ الصَّلاةِ، ومَن كانَ مِن أهْلِ الجِهادِ دُعِيَ مِن بابِ الجِهادِ، ومَن كانَ مِن أهْلِ الصَّدَقَةِ دُعِيَ مِن بابِ الصَّدَقَةِ، ومَن كانَ مِن أهْلِ الصِّيامِ دُعِيَ مِن بابِ الصِّيامِ، وبابِ الرَّيّانِ، فقالَ أبو بَكْرٍ: ما علَى هذا الذي يُدْعَى مِن تِلكَ الأبْوابِ مِن ضَرُورَةٍ، وقالَ: هلْ يُدْعَى مِنْها كُلِّها أحَدٌ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قالَ: نَعَمْ، وأَرْجُو أنْ تَكُونَ منهمْ يا أبا بَكْرٍ.
وتُتفتح الثمانية أبواب للعبد يدخل من أيهما شاء إذا توضأ وأسبغ وضوءه ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبد الله ورسوله، بدليل حديث عقبة بن عامر عن النبي قالَ: ما مِنكُم مِن أحَدٍ يَتَوَضَّأُ فيُبْلِغُ، أوْ فيُسْبِغُ الوَضُوءَ ثُمَّ يقولُ: أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا عبدُ اللهِ ورَسولُهُ؛ إلَّا فُتِحَتْ له أبْوابُ الجَنَّةِ الثَّمانِيَةُ يَدْخُلُ مِن أيِّها شاءَ. وفي رواية: فَذَكَرَ مِثْلَهُ غيرَ أنَّه قالَ: مَن تَوَضَّأَ فقالَ أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له وأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ.
كما تُفتح أبواب الجنة الثمانية في الدنيا في شهر رمضان ويوما الاثنين والخميس فمن ابتغى أن يُغفر له ويعمل بعمل يدخله الجنة فلا يغفل عن هاذين،
عن النبي: “إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ” ، “تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ كُلَّ يَوْمِ اثْنَيْنِ وَخَمِيسٍ فَيُغْفَرُ فِى ذَلِكَ الْيَوْمَيْنِ لِكُلِّ عَبْدٍ لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلاَّ مَنْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا”.
سعة أبواب الجنة
ما بين مكة وبصرى، او ما بين مكة وهجر.
إن سعة كل باب من أبواب الجنة الثمانية ما بين مكة وهجر كما جاء في الحديث النبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ لَكَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى”.
وهجر: هي بلاد البحرين تقريبًا، أما بصرى فهي مدينة قريبة من دمشق وبينها وبين مكة مسافة شهر، ومصاريع الجنة أي الباب، أي بين كل باب وباب مسافة ما بين مكة وهجر او بصرى.
وفي معرفة سعة أبواب الجنة والمسافة بينهم فقيل أن المسيرة بين أبواب الجنة هي مسيرة أربعين سنة وهو موقوف وذُكر في مسلم عن خالد بن عمير العدوي قال: خطبنا عتبة بن غزوان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أما بعد… “ولقد ذكر لنا أن مصراعين من مصاريع الجنة بينهما مسيرة أربعين سنة وليأتينّ عليه يوم وهو كظيظ من الزحام”.
مفاتيح الجنة
ألا وإن لكل باب مفتاح كي يفتحه، ومفتاح باب الجنة الذي يريد المسلم دخوله هو العمل به، فمن أراد أن يدخل من باب الريّان فليصم، ومن أراد باب الذكر فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله.
والاعمال الصالحة هي طريقك ومفتاحك للجنة، فمن أراد أن يدخ الجنة فليعمل بعملها وليعمل بعمل أهل الجنة من الصلاة والصيام وقراءة القران والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وترك الشبهات وعدم تتبع خطوات الشيطان وتقوى الله والتوبة والإنابة.
قيل لوهب بن منبه: “أليس مفتاح الجنة لا إله إلا الله” قال: بلى، ولكن ليس من مفتاح إلا وله أسنان فإن أتيت بمفتاح له أسنان فتح لك وإلا لم يفتح.
قال ابن القيم: “وقد جعل الله سبحانه لكل مطلوب مفتاحا يفتح به فجعل مفتاح الصلاة الطهور، كما قال صلى الله عليه وسلم: “مفتاح الصلاة الطهارة”، ومفتاح الحج الإحرام، ومفتاح البر الصدق، ومفتاح الجنة التوحيد، ومفتاح العلم حسن السؤال وحسن الإصغاء.. “.
ومما جاء في أحاديث مفاتيح الجنة فعن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إِنَّ أَبْوَابَ الْجَنَّةِ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ”.
موقع مرسال
hf,hf hg[km hgelhkdm lsgl lwv lthjdp l,sn l'g,f grd l;m hggi hg`d hgj,fm hgp]de hgp]de hgkf,d hgpsk hgwghm hgwdhl hgw]rm hgskm hgskm hgkf,dm hgugl hg, hg'ihvm hgrdhl hgrvNk hgrvhk hg;vdl fhggi d,lh vlqhk skm .,[ ugl kfd