أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديدنا

كلمة الإدارة





الـقـسـم ألإسـلامـي للنشر الوعي الإسلامي ومناقشة قضايا المسلمين وهمومهم. بما يتمشى مع العقيدة الصحيحة عقيدة أهل السنة والجماعة

السعادة الحقيقية في الرضا والقناعة

الحمد لله رب العالمين وكفى، والصلاة والسلام على من اصطفى وبعدُ: الكثير منَّا ساخطٌ على حاله، لا يُرضيه شيءٌ أبدًا، ويطمع في المزيد وكفى بهذا من آثار مدمِّرة


أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-23-2025, 10:39 AM   #1


رشيد برادة غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية رشيد برادة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: الدار البيضاء
المشاركات: 38,222
معدل تقييم المستوى: 10
رشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديد
مؤسس الموقع  
/ قيمة النقطة: 0
الإدارة العامة  
/ قيمة النقطة: 0
مجموع الأوسمة: 2 (المزيد» ...)

عرض ألبوم رشيد برادة

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

rewitysmile5.gif السعادة الحقيقية في الرضا والقناعة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/47.gif


الحمد لله رب العالمين وكفى، والصلاة والسلام على من اصطفى وبعدُ:
الكثير منَّا ساخطٌ على حاله، لا يُرضيه شيءٌ أبدًا، ويطمع في المزيد وكفى بهذا من آثار مدمِّرة على حياة المرء بسبب المعاصي والذنوب وهو لا يدري! وإنَّ كثيرًا من الناس عندما يُصيبهم بلاءٌ لا يصبر ويتمرَّد على قضاء الله، والله سبحانه وتعالى يقول: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، والواجب على من ابتلاه الله أن يسأل الله العافية والسلامة، وأن يُعينه على التوبة والإقلاع عن المعاصي نفسه، وأن يجتنب أكل الحرام؛ حتى تكون دعوتُه مستجابةً.

وليدرك كل مسلم أنه ليس له إلَّا الرضا والقناعة، والصبر على ذلك، وهو الدليل على صدق إيماننا وقوَّة يقيننا، وتوكُّلنا على الله تعالى، وهو أرحم الراحمين، وإن كان يظنُّ الواحد منا أن كل ما يحدث له مصيبة تستحق منه كل هذا الجزع والخوف والهم والغم، فهو مخطئ قطعًا، لماذا؟



لأن كل المصائب هيِّنة إلَّا المصيبة في الدين، فإن ترك الصلاة أو الصوم أو الحج مع الاستطاعة أو الخروج عن حدود الله تعالى فيما نهى عنه، كل ذلك وغيره فيه خسران الدنيا والآخرة معًا، وما دام المسلم مؤمنًا إنه لن يُصيبه إلَّا ما كتبه الله له، كما قال تعالى: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 51]؛ لماذا إذًا الخوف من المجهول؟!



أليس الله خيرًا حافظًا؟ وأين أنت من قول النبي لعبدالله بن عباس رضي الله عنهما، فقد قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم، فقالالسعادة الحقيقية والقناعة smile.gif)يا غلامُ، إني أُعلِّمُك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفَظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنْتَ فاستعن بالله، واعلم أن الأُمَّة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلَّا بشيء قد كتبَه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضرُّوك بشيء، لم يضُرُّوك إلَّا بشيء قد كتبَه الله عليك، رُفِعَتِ الأقلامُ وجفَّتِ الصُّحُف))؛ أخرجه الترمذي، كتاب: صفة القيامة، وإسناده صحيح.

وينبغي لكل منَّا الأخذ بالأسباب التي تُعينه على تحسين حاله، والرضا بما قدَّره الله له، والافتقار واللُّجوء إليه عز وجل، وهذا وحده يُزيل آثار المعاصي والذنوب، ويريح القلب من الهموم والغموم.

للأسف في زمن الغربة عن الدين وضَعْف الإيمان في قلوب العباد نجد الكثير من العباد إلَّا مَنْ رحم ربي يخشى الفقر والمرض والموت، والعجز على إجابة متطلَّبات زوجته وأولاده، فيلعب الشيطان في عقله، ويُوسوس له بالمعصية بالسرقة والرشوة، وأكل أموال الناس بالباطل وغير ذلك، جزعًا من المجهول، وتسأله: أين إيمانك بالقضاء والقدر؟ ثم أين إيمانك برحمة الله وكرمه فضلًا عن إيمانك بالقضاء والقدر؟! ألم يقل لنا: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216]؟! وأقول لك: عليك بالسعي، ودع النتائج على ربِّ الأسباب؛ فقد قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾ [الملك: 15]، وهو عز وجل وعدك بالرزق ما دمت تسعى وتتوكَّل عليه حقًّا وصدقًا: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ [الذاريات: 22]، وحُكي أن إبراهيم بن أدهم رحمه الله وجد رجلًا مهمومًا، فقال له: إني سائلُك عن ثلاثة فأجِبْ، قال: نعم، قال له: أيجري في هذا الكون شيءٌ لا يريده الله؟

قال الرجل: كلا، قال له: أينقص من رزقك شيئًا كتبَه الله لك؟ قال الرجل: كلا، قال له: أينقضي من عمرك شيءٌ كتبه الله لك؟ قال الرجل: كلا، فقال له: علامَ الحزن إذًا؟!

نعم، صدق ورب الكعبة، لماذا هذه السلبية والجشع والطمع وهي سبب فيما نقع فيه من معاصٍ، قد يقول بعضُنا: إن زوجتي لا تقنع ولا ترضى، وتُحمِّلني ما لا طاقة لي به، وأنا أمُدُّ يدي للحرام للضرورة وما بيدي حيلة!

فيا عجبًا لحال الرجولة اليوم؟!
لماذا هذا الضعف؟
لماذا هذا الهوان والسلبية؟
ماذا نقول: لا بأس من التجديد في زمن انقلبت فيه المعايير والقيم والفهم الصحيح للدين!

وقل لها - إن كان في القول فائدة - إن زوجات الصحابة كُنَّ يمنعن أزواجهن من الحرام، تقول له الواحدة منهن إذا خرج من البيت: يا رجل اتَّقِ الله، ولا تُدخِل علينا حرامًا، نحن نستطيع أن نصبر على حَرِّ الجوع، ولا نصبر على حرِّ جهنَّم لحظةً واحدةً.

وحذارِ أن تُرضيها بالحرام، فيحل عليك غضب الله تعالى، ولك في رسول الله أُسوةٌ حسنة؛ فقد أخرج البخاري في التفسير أن عمر بن الخطاب دخل عليه، وقال: "وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدم، حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظًا مصبوبًا، وعند رأسه أُهُب مُعلَّقة، فرأيت أثر الحصير في جنبه؛ فبكيت، فقال: ((ما يُبكيك؟))، فقلت: يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله! فقال: ((أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟)).

والنبي صلى الله عليه وسلم لو أراد الدنيا لكانت له، وما تأخَّر الصحابة عن تلبية أوامره؛ ولكنه قانع وراضٍ صلى الله عليه وسلم، وكان يدعو الله ويقول: ((اللهم اجعل رزق آل محمدٍ قوتًا))؛ متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وكان يربط بطنه من شدَّة الجوع، وعن أبي هريرة قال: "ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من طعام ثلاثة أيام حتى قبض"؛ أخرجه البخاري في الأطعمة.

وليعلم كل منا أن السعادة الحقيقية في دار الدنيا الفانية، والتي هي دارُ ممرٍّ لدار المقرِّ لا تستحقُّ منا كل هذا العناء والضياع وبيع الدين بالدنيا وزينتها، وليس كل ما يسعد المرء من زينة الحياة الدنيا، هو حقيقة السعادة، كلا وإنما هي سعادة زائفة فانية خادعة، لا راحة لها ولا راحة منها.

واعلموا أحبَّتي أن السعادة وراحة البال لا تكون في المال فقط؛ وإنما لا بد من راحة القلب والضمير وهما لا يكونان إلَّا بطاعة الله تعالى وذكره؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 124].

قال ابن كثير في تفسيرها رحمه الله: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي ﴾؛ أي: خالف أمري، وما أنزلته على رسولي، أعرض عنه وتناساه، وأخذ من غيره هداه ﴿ فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾؛ أي: في الدنيا، فلا طُمَأْنينة له، ولا انشراح لصدره؛ بل صدره ضيِّق حرجٌ لضلاله، وإن تنعَّم ظاهره، ولبس ما شاء وأكل ما شاء، وسكن حيث شاء، فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى، فهو في قلق وحيرة وشك، فلا يزال في ريبةٍ يتردَّد، فهذا من ضنك المعيشة؛ انتهى.

وإن وسوس لك الشيطان بعدم الرضا والقناعة، فإن النبي يُوصيك أن تنظر إلى من هو أسفل منك؛ حتى لا يَغُرك بالله الغرور، وترضى بما أتاك الله من رزق، وإن كان قليلًا؛ لأنها نعمة يتمنَّاها غيرك ممن هو أسفل منك، ولتتذكَّر قول النبي صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا نظر أحدُكم إلى من فُضِّل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه ممن فضل عليه))؛ مسلم في الزهد والرقائق.

وليعلم كلٌّ منَّا أنه في الدنيا بمنزلة المسجون عن الوصول إلى شهوته، فكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الدنيا سجن المؤمن وجنَّةُ الكافر))؛ مسلم.

والفقر ليس عيبًا؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((فو الله لا الفقر أخشى عليكم، لكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم؛ فتنافسوها كما تنافسوها، وتُهلككم كما أهلكتهم))؛ البخاري (في الجزية).

ومهما كان حالُكَ حالكًا فاصبر واقنع بما أعطاك الله، وخُذْ بما شئت من الأسباب المشروعة، وتذكَّر أنه في النهاية سترى ثمرة صبرك وتوكُّلك ويقينك وقناعتك بإذن الله تعالى.

فعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يُؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيصبغ في النار صبغةً، ثم يُقال: يا بن آدم، هل رأيتَ خيرًا قطُّ؟ هل مرَّ بكَ نعيمٌ قطُّ؟ فيقول: لا والله يا رب، ويُؤتى بأشدِّ الناس بُؤسًا في الدنيا من أهل الجنة، فيصبغ صبغةً في الجنة، فيقال له: يا بن آدم، هل رأيت بؤسًا قطُّ؟ هل مرَّ بك شدَّة قطُّ؟ فيقول: لا والله يا رب، ما مرَّ بي بُؤس قطُّ، ولا رأيتُ شِدَّةً قَطُّ))؛ مسلم (في صفة القيامة).

وعلى الإنسان منا فقط أن يلتمس البداية الصحيحة، وقطعًا سوف يصل لمأربه من شوق للطاعة وزُهْد في المعصية، ورضا وقناعة بما كان، وما سيكون، والله المستعان، وعليه التُّكلان، والحمد لله ربِّ العالمين على كل حالٍ.

https://www.alukah.net



hgsuh]m hgprdrdm td hgvqh ,hgrkhum lh`h lsgl grd hggi hglclk hgl,j hght hgjd hgj,fm hgogr hgpv hg[, hgv[g hgwghm hgwfv hgwphfm hgwpdp hgw,l hguhgl hg, hgkihdm hgqdhu hgrgf hgrdhl hg;,k h]u fhggi fdu fsff jsjpr d]d skm .,[ ugl ,hgsghlm kfd kul krg ;glhj ;jf

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/18.gif


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك


قديم 02-23-2025, 02:26 PM   #2


الحواط غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية الحواط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 11,349
معدل تقييم المستوى: 45
الحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديدالحواط قلم جديد
وسام شكر وتقدير  
/ قيمة النقطة: 0
وسام المشرف المميز  
/ قيمة النقطة: 0
مجموع الأوسمة: 5 (المزيد» ...)

عرض ألبوم الحواط

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: السعادة الحقيقية في الرضا والقناعة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/13.gif

لك كل الشكر والتقدير

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/20.gif



قديم 02-24-2025, 10:52 AM   #3


رشيد برادة غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية رشيد برادة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: الدار البيضاء
المشاركات: 38,222
معدل تقييم المستوى: 10
رشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديد
مؤسس الموقع  
/ قيمة النقطة: 0
الإدارة العامة  
/ قيمة النقطة: 0
مجموع الأوسمة: 2 (المزيد» ...)

عرض ألبوم رشيد برادة

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: السعادة الحقيقية في الرضا والقناعة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/47.gif

الشكر والتقدير لكم أخي

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/18.gif



إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

ماذا, مسلم, لقي, الله, المؤمن, الموت, الاف, التي, التوبة, الخلق, الحر, الجو, الرجل, الصلاة, الصبر, الصحابة, الصحيح, الصوم, العالم, الو, النهاية, الضياع, القلب, القيام, الكون, ادع, بالله, بيع, بسبب, تستحق, يدي, سنة, زوج, علم, والسلامة, نبي, نعم, نقل, كلمات, كتب

جديد مواضيع قسم الـقـسـم ألإسـلامـي

ارجو ان يكون ردك على الموضوع بصيغه جميله تعبر عن شخصيتك الغاليه عندنا يا غير مسجل

السعادة الحقيقية في الرضا والقناعة



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


بحث قوقل
 

الموقع غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسؤلية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وإعطاء معلومات موقعه المشاركات والمواضيع تعبر عن رأي كاتبها وليس بالضرورة رأي القلم الدهبي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر ) ::..:: تم التحقق بنجاح هذا الموقع من أخطاءXHTML Valid XHTML 1.0 Transitional


الساعة الآن 07:12 AM