لوجود ,
الله ,
الذي ,
الحال ,
الو ,
القلم ,
تعلم ,
رائع ,
علم ,
نبي ,
قلبي ,
كلمات
جال فكري حول وجداني ووجودي، فما وجدتُ أجمل من جمالِ خلقِ مَن أوجد الوجود من العدم ، جئتُك يا ذا الجلال والإكرام جريحًا من أوجاع الزمان .
بخاطري جَوَلاتٌ من وقفات الحياة، أراها انقضَّت على أفراحي ، حطَّمت مدائن سعادتي ، سَرَقت جمال زهوري، وَضَعت على كاهلي أحمالاً مثل الجبال .
كلما هبَّت نسائم الحزن الآتية من أعماق الجراح ، نادتني الحمائم بألحان حَنُونة :
خذ مني هذه الريشة ، اكتب من دمع عيني كلمات ؛ لعلها تطفئ شمعاتٍ تحرق آمالي ، مَلَلت من وجودها الذي يرافق ليالي الحرمان ، ليطل ضيُّ القمر المشتاق لنور الشمس.
حروف تتدفَّق، والقلم في عجز، والورق يتألم ، الطير يصرخ ، والزهر ضامر، والنهر هَجَر مجراه لتجري فيه دموعي .
أبوح إليك يا جبَّار؛ لأنك وحدك تعلم الحال ، حبُّك ملك القلب والفؤاد ، هو رُوح الحياة لقلبي أنا ، كيف أبتعد عن طريقك يا مَن رفعت السموات العُلا .
ها أنا على درب المصطفى ، أحن لرؤيته ، إلهنا لا تحرمنا شربة من يده لا نظمأ بعدها ، ومن شفاعته حتى لا نشقى ، ومجاورتك هي المنى .
والصلاة والسلام على نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم.
متعكم الله بكل صحة وعافية
H;jf lk ]lu udkd g,[,] hggi hg`d hgphg hg, hgrgl jugl vhzu ugl kfd rgfd ;glhj