من الحقوق الاجتماعية في الإسلام.
عند قيام الدولة الإسلامية في أول عهدها بالمدينة المنورة .
نص دستورها على أسس مبدأ التكافل والتضامن بين مختلف مكونات الدولة الإسلامية
دون تمييز بينهم على أي أساس.
ولقد افلح المسلمون بالفعل في ذلك من خلال:
ا- الإحساس بالمسؤولية الفردية والاجتماعية والإحساس بالواجب اتجاه الحق،
« كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته»
ب- التضامن والتكافل باعتبارهما وسيلة لحفظ الحقوق الاقتصادية والاجتماعية
« من كان عنده فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ،
ومن كان عنده فضل زاد فليعد به على من لازاد له .
حتى ظننا أنه لاحق لأحد منا في الفضل»
ج- محاربة الشره والفساد الاقتصادي من خلال اجتناب المعاملات المحرمة
كالربا والاحتكار . فخلقوا نظاما اجتماعيا صمدوا من خلاله في أشد
الأزمات كعام الرمادة، وغيره .
منقول للفائدة
p;lm hgjavdu hghsghld lsgl hglsc,gdm hggi hghsghl hgpr,r hg, fhgl]dkm