أقوآل تستحقُ الإنتشآر نعيبُ زماننا و العيبُ فينا و ما لزماننا عيبٌ سوانا و نهجوا ذا الزمانِ يغير ذنبٍ و لو نطقَ الزمانُ لنا هجانا و ليس الذئبُ يأكلُ لحم ذئبٍ و يأكلُ بعضنا بعضاً عيانا ( كان مارسيل بانيول يقول : " تعوّد على إعتبار الأشياء العادية .. أشياء يمكن أن تحدث أيضاً " . أليس الموت في النهاية شيئاً عادياً . تماماً كالميلاد , والحب , والزواج , والمرض , والشيخوخة , والغربة والجنون , وأشياء أخرى ؟ فما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة , حتى تحدث . والتي نعتقد أنها لا تحدث سوى للآخرين , وأن الحياة لسبب أو لآخر ستوفر علينا كثيراً منها , حتى نجد أنفسنا يوماً أمامها . عندما ابحث في حياتي اليوم , أجد أن لقائي بك هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً . الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به ، أو أتوقع عواقبه عليّ . لأنَّني كنت أجهل وقتها أن الأشياء غير العادية, قد تجُر معها أيضاً كثيراً من الأشياء العادية ) . * أحلآم مستغآنمي - ذآكرةُ الجسد وإني لأهوى النوم في غير حينهِ *** لعلّ لقاء في المنام يكونُ تُحدثني الأحلام إني أراكمُ *** فياليتَ أحلام المنامِ يقينُ قيس ابن ذُريحَ قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا. إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام . http://vb.ta7a.net/images/smilies/ta7a_47.gif شكسبير لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت إحتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي أحتضنك وأقبلك مرة أخرى . لو كنت أعرف أن هذه هي آخر مرة أسمع فيها صوتك لكنت سجلت كل كلمة من كلماتك لكي أعيد سماعها إلى الأبد . لو كنت أعرف أن هذه هي آخر اللحظات التي أراك فيها لقلت لك ‘ أنني أحبك ’ دون أن أفترض بغباء أنك تعرف هذا فعلاً . * جابرييل ماركيز - خطاب الوداع لم أكن لأنجح في اختراعاتي لو لم أدرك حاجات البشر كنت أرى مايريده الناس ثم ابدأ بالإختراع " توماس اديسون " الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة. نجيب محفوظ قول الحقيقة و إزعاج الناس ... أفضل من الكذب لإرضاء الناس! باولو كويلو |
رد: أقوآل تستحقُ الإنتشآر لك كل الشكر والتقدير |
رد: أقوآل تستحقُ الإنتشآر الشكر لكم أخي الحواط |
الساعة الآن 07:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوضة لموقع القلم الذهبي