نيكول سابا تنتظر
التجربة الدنماركية 2 بدون انقطاع !
تترك المغنية نيكول سابا نفسها من دون معرفة صحيحة ما تحترف فنياً، ولهذا فقد اختارت مدرّسين يعلمانها الغناء وأسلوب الأداء الخالي من الأخطاء: الدكتورة جيهان ناصر في مصر، والأستاذ هشام بولس في لبنان، وتواظب على تلقي الدروس الأدائية بلا انقطاع.
واختيارُ مدرّسين نابع من أن نيكول موزَّعة في الإقامة بين مصر ولبنان، ففي مصر تزاول نشاطها التمثيلي الذي بدأته في التجربة الدنماركية مع عادل إمام، وأكملت في عدد من الأفلام أخرها تصوره حالياً مع رامي إمام نجل عادل فضلاً عن إحيائها عدداً من الحفلات. وفي لبنان تستمع نيكول الى ألحان جديدة وتقوم بنشاطات فنية عدة، وهي بين الدكتورة جيهان ناصر وأستاذ الأداء هشام بولس تكتسب خبرة جيدة وتتلقى أصول الغناء، وتتابع حياتها الفنية اعتماداً على تكوين معرفة حقيقية سواء في التمثيل أو في الغناء، خصوصاً أن حفلاتها الغنائية ازدادت في الأشهر الأخيرة في عدد من البلاد العربية. وفي غمرة النشاط الفني المنوّع، تركز نيكول على خبر، لم يزل في بدايات تكوّنه، هو عزم عادل إمام على وضع فيلم جديد يأتي جزءاً ثانياً من التجربة الدنماركية، ويكمل قصة الرجل وأولاده والطبيبة وهي الواردة في الجزء الأول، بقصة جديدة ... على أن تجري الوقائع والمواقف في الدانمارك لا في مصر. نيكول تقول إنها سألت عادل امام عن الموضوع فلم يعطها جواباً شافياً، كما سألت رامي فاعتصم بالصمت. ولم تفاجأ بموقف عادل ورامي لأن أي عمل سينمائي أو فني عموماً يجب أن يكتمل إعداداً وتحضيراً قبل أن تنشر أخباره وتُروى تفاصيله، كما تقول
kd;,g shfh jkj/v hgj[vfm hg]klhv;dm 2 f],k hkr'hu !