والبحث الصادق عن الزوج الذي يناسبها وتتكامل معه والذي يحصنها وتسكن له نفسها وكذلك بالنسبة للشاب
هذه الأمراض يجب أن نعالجها ونشفى منها بداية وأن نعود لقاعدة الصدق التي تساوي وتوازي الإيمان لنكون نحن ليعبر كلّ منّا عن ذاته ليكتشف كلّ منّا ذاته ،، وبالتالي يستطيع أن يعرف ماذا يريد ومن هو شريك الحياة الأنسب له والذي تسكن له نفسه مرحلة جهاد ضرورية يجب أن نبدأها مع أنفسنا التي ألفت البعد عن قواعد الإيمان مرحلة جهاد ضرورية يجب أن نواجه بها أولياء أمورنا..
ويجب أن تقول الفتاة لا للحرام بكل صوره وأشكاله وكذلك الشاب وعندها سنجد حلولاً عملية ومباشرة وسريعة
لكثير من مشاكل الزواج وستتكون الأسرة المسلمة لصالحة والمصلحة التي ستكون ثمرتها بلاشك ذريّة صالحة
صدقا ووفقت في طرحك المميز وكما قلت نعيش للناس ونهتم لما يقوله الناس ضاربين عرض الحائط أنفسنا وهذا اكبر خطأ ندفع ثمنه دائما.
شكرا على طرحك المميز واختيارك الاروع لموضوع هو في الحقيقة من معاناة العصر ومن امراضه,
تحية تقدير واحترام....
مروة