
مسلم ,
الله ,
الاسلام ,
الذي ,
التي ,
الحديث ,
الصلاة ,
العلم ,
الفطر ,
الفطرة ,
الو ,
الطهارة ,
القرآن ,
اسرا ,
تظهر ,
شارب ,
علم ,
نسيت فلم تُـعنَ أمّة بنظافة أبنائها كما فعلت أمّة الإسلام،
ولم تظهر معالم الصحّة العامّة، في مجتمعات أخرى كما كان في مجتمع الإسلام،
وها هو المسلم حين تقيّد بتلك التعاليم الرائدة، وقد أصبح أنظف الناس بدناً،
وأنقاهم ثوباً، وأطيبهم ريحاً، وأطهرهم مكاناً.
وما كان في مكنتنا قبل اختراع عدسات المجهر، أن ندرك الكثير من أسرار الحقائق الغائبة،
التي أشار إليها القرآن والسنّة، وأثبتتْها بحوثُ العلماء المعاصرين،
فقد تمّ اكتشاف عالَم الأحياء المجهريّة الدقيقة، واكتشفت معه امراض مختلفة،
وظهرتْ بذلك لنا حقائق وحِكم صحيّة، حملتْها توجيهات الإسلام،
فوضعتْ بها حجر الأساس لعملية بناء الطبّ الوقائيّ الحديث،
الذي يُعنى بمنع انتشار الأمراض، وتعزيز صحّة الفرد والجماعة، وإغلاق منافذ الداء.
وقد ورد في سنن الفطرة، أحاديث صحيحة تعدّدتْ رواياتها وألفاظها،
إلا أنّها اتفقتْ على ذكر طائفة من الخصال الحميدة،
فعن عائشة رضي الله عنها قالت:
(قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عشر من الفطرة:
قصّ الشارب، وإعفاء اللحية، والسواك، واستنشاق الماء، وقصّ الأظافر،
وغسل البراجم، ونتف الإبط، وحلق العانة، وانتقاص الماء)،
يقول الراوي: ونسيتُ العاشرة، إلا أن تكون المضمضة.
وجاء في الحديث أيضاً:
(عشرة من السنّة: السواك، وقصّ الشارب، والمضمضة، والاستنشاق،
وتوفير اللحية، وقصّ الأظفار، ونتف الإبط، والختان، وحلق العانة، وغسل الدبُر).
وفي حديث آخر، يقول عليه الصلاة والسلام:
(خمس من الفطرة: الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وتقليم الأظافر، وقصّ الشارب).
lk hsvhv hg'ihvm td hghsghl lsgl hggi hg`d hgjd hgp]de hgwghm hgugl hgt'v hgt'vm hg, hgrvNk hsvh j/iv ahvf ugl ksdj
