أصحاب ,
لقي ,
المخدرات ,
المدرسة ,
الأشياء ,
الله ,
التي ,
الحال ,
الخير ,
الحدود ,
الصحيح ,
الشخصية ,
العلاج ,
العالم ,
العالمية ,
الو ,
تعليم ,
يرغب ,
دولار ,
شخصية ,
professional ,
علم ,
علاج ,
غريب ,
وتعمل ,
نعم ,
نقل ,
طالب عندما نتحدث عن التجارة غير المشروعة يذهب الفكر سريعا" إلى تجارة المخدرات - وهذه حقيقة فالمخدرات تعد واحدة من أكبر التجارات غير الشرعية تديرها وتنظمها منظمات عالمية تدر عليها وعلى باروناتها تريليونات الدولارات - وعلى الرغم من أن معظم دول العالم تحارب المخدرات إلا أن هناك دول تزرع معظم أراضيها بالأفيون والخشخاش وتصدره لمن يرغب لكن عليه تكلفة النقل – نقل الموت والدمار --- وهذه التجارة تخرب الأشخاص وتهدم الدولة إذا ما انتشرت فيها إنتشارا" كبير هناك تجارة أخرى – ألا وهى نقل الأعضاء البشرية والتى إنتشرت بغية الحصول على الأموال الطائلة وينفذها للأسف الشديد أطباء كبار مات لديهم الضمير وأعماهم جشع المال – ولم يعد نقل الأعضاء قائم على التبرعات التى أقرتها معظم دول العالم ولكن تعدى كل الحدود من عمليات الخطف والقتل والإستيلاء على معظم الأعضاء وكأن الإنسان أصبح سيارة تختطف وتسرق أجزاؤها هناك تجارة التقليد - تقليد البضائع والمركات العالمية فى جميع المجالات فيتم تقليد قطع غيار السيارات مما ئؤدى إلى تلف السيارة وحدوث حوادث الطرق وموت الناس -- تقليد الأجهزة الكهربائية بأخرى رديئة قد تؤدى إلى إنفجار الجهاز وحدوث حرائق قد تكون مدمرة - تقليدات كبيرة فى جميع الماركات وعدم الجودة وينجر الناس لها لأسباب رخص سعرها وهم لا يدرون بأنهم يبددون أموالهم التجارة فى مجال الصيدلة - من أدوية مغشوشة ومنتهية الصلاحية وربما أدوية منزوع منها المادة الفعالة أو وضع جزء قليل من المادة الفعالة – أو أدوية بها منشطات كبيرة أو مثل هذه الأشياء مما يتسبب فى موت الناس تجارة السلاح - تجارة الأسلحة فيها القانوني والغير قانوني ، وكلاهما من التجارات الغير أخلاقية ، لكن للأسف فالدول العظمى رأت من هذه التجارة بوابة لإدخال تريليونات الدولارات الى بلدانها ، الأسلحة والعتاد ، ومثل هذه الصفقات تدخل في اطار التجارة القانونية الغير ممنوعة دوليا ، أما الغير قانونية ، فهي التي تدخل في السوق السوداء لتسلح المليشيات والعصابات والجماعات الإرهابية ..وهي ايضا تدخل للدولة بلايين الدولارات لكن بطرق ملتوية حتى تضلل الرأي العام هذه هى معظم التجارة غير الشرعية التى نراها صريحة وواضحة ولكن هناك تجارة أخرى تبدوا شرعية وتعمل تحت مظلة القانون ونذهب إليها إما طواعية أو مكرهين وهى فى حقيقتها غير شرعية بل هى الناتج الرئيسى للتجارات الأشد بشاعة وعلى سبيل المثال التجارة فى التعليم : نعم أصبح التعليم تجارة رائجة وتحول إلى تلقين من أجل الإمتحان وفقط ليس هناك أى إبداع للطالب أو تنمية لفكره مع ما يطلق عليه بالدروس الخصوصية وأجورها الكبيرة وغياب تام لدور المدرسة التعليمى والتربوى –والغريب فى الأمر أن هناك تعمد لضعف التعليم فى الكثير من الدول ذات الإقتصاد النامى الهدف منه هو توفير الأيد العاملة الرخيصة لأنه لو أنتج التعليم خريج فاهم وواع سيجد فرص عمل كثيرة فى نفس الدولة أو دول أخرى لذلك تم إضعاف التعليم وتم إبتكار وسائل حديثة للغش الجماعى –لذلك أصبح تجارة غير شرعية التجارة فى الطب : عندما تتحول المستشفيات الحكومية إلى مجرد مبنى ضخم وتتعطل فيه الأجهزة الطبية أو تظل حبيسة المخازن وينصرف عنه كبار الأطباء لعياداتهم الشخصية أو لمستشفياتهم الخاصة وعندما تخلوا من الأدوية العلاجية حتى البسيط منها – وعندما تتحول المستشفيات الخاصة إلى تجارة بشعة تخلوا تماما" من الإنسانية – هنا تصبح التجارة غير شرعية التجارة فى الدين : عندما ينادى بعض المسئولين بعدم تعليم القرءان فى المدارس وبعدم تعليم الفقه الصحيح وتتحول مادة الدين إلى مادة لا تضاف إلى مجموع الطالب هنا يصبح مخ التلميذ خال تماما" من أى فكر ويترك لأصحاب الفكر الهدام ليحشوه ويضع فيه ما يشاء ويحوله إلى إرهابى قاتل تحت مسمى الجهاد والدين – وتتلاعب بعض الإنظمة بهذه الجماعات لتوجه بعضها ضد بعض من أجل مصلحتها - فى هذه الحالة تصبح تجارة غير شرعية التجارة فى الوقت : مما لا شك فيه أن الوقت هو أثمن ما يمتلكه الإنسان فاللحظة التى تمضى لن تعود أبدا"والإنسان من يوم مولده إلى يوم يموت له عمر محدود لا يعلمه إلا الله والوقت فيه متناقص - منا من يستثمره ومنا من يبدده – والوقت لا يقدر بالمال بمعنى أن المال لا يستطيع أن يشترى الوقت وهو الثروة الحقيقية التى يمتلكها الإنسان فمن إستطاع أن ينفق هذه الثروة فى الخير فقد فاز ومن بدده فى الشر أو فى اللاشيئ فقد خسر خسران مبينا – لذلك التجارة فى اللهو غير المجدى هى أكبر التجارة الغير شرعية ---{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10) تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (11) يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
hgj[hvm ydv hglav,um Hwphf grd hglo]vhj hgl]vsm hgHadhx hggi hgjd hgphg hgodv hgp],] hgwpdp hgaowdm hgugh[ hguhgl hguhgldm hg, jugdl dvyf ],ghv aowdm professional ugl ugh[ yvdf ,julg kul krg 'hgf