الله ,
المنطق ,
الذي ,
الحال ,
الصحيح ,
العلم ,
اااااااااا ,
ااااااااااا ,
اااااااااااااا ,
تعلم ,
شارب ,
نبي ,
كامل لعلي لا أكون مخطئ في تصور أن ملايين الناس في مختلف بقاع هذه المعمورة على إختلاف مذاهبهم ومشاربهم تتمنى أن تحصل هي ومن تعول على تلك الحالة النفسية المستقرة المرتاحة.
إن حالة اللا توازن الذي نشاهدها سواء على مستوى الأفراد أو الأسرة أو المجتمعات تجعلنا نتسائل متى يقدر للإنسان أن يحتوي تلك النفس
المطمئنة , المتناسقة؟.
تغدق على حبيبتك الهدايا وتشتري كل شي لأبنائك وتهيئ كل سبل الراحة لإسرتك ومع ذلك تظل ظواهر عدم الإنسجام متفشية و مقلقة.
نلاحظ على بعض أهل التدين والإلتزام فقدان تلك الحالة رغم ترددهم على دور العبادة وتلاوة الكتب السماوية!
وكذا نلاحظها على بعض المثقفين والمتعلمين!
ما القضية؟
في تصوري ثلاث نقاط :
الأولى: أن هذه الحالة لا تكتسب بصورة دفعية بل تكتسب بصورة تدرجية (يستثنى منها الانبياء).
الثانية: هو التصور الصحيح المطابق للواقع لفسفة حياة الإنسان الدنيوية والأخروية (وهو العلم الحق)
والثالثة: هي طريقة اكتساب تلك الحالة بالمزيج الصحيح من العناصر الثلاثة (الأيمان-اعتقادا وعملا- , التفكير المنطقي و العمل بالأسباب)
ودمتم طيبين
(ارجو من الأخوة الكرام التعليق بالتأييد أو المعارضة لتعم الفائدة)
hgkts hgl'lzkm hggi hglk'r hg`d hgphg hgwpdp hgugl hhhhhhhhhh hhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhh jugl ahvf kfd ;hlg