في مجريات هذه الحياة التي نعيش كثيرة هي الدروب والمسالك
يرى بعض الناس ان قطف الازهار والاحتفاظ بها مسلكه فيها
وبرى البعض الاخر وقد كساه الغرور والتكبر هي عنوانها
وبرى الغالبية العظمى من الناس ان القوة فيها تكون بيده
إذاً ،،،، هناك أمزجه وتفكير وعقلية تتحكم بكل واحد منا
ولكن القلب واحد في حبه للحياة والعيش فيها وعلى هواه
جميع الناس يقدرون الكلمة الطيبة والقلب الابيض النقي والحضور الجميل
فكن أيها الانسان بحضورك كلماتك طيبة ولا تتكبر فالله أكبر ولله الحمد
وكن ايها الانسان متواضعاً ولا يتملكك الغور من نفسك فالله قادر على كل شيء سبحانه
وكن أيها الانسان متواضعاً لله عز وجل أولاً ، والله وحده إذا أراد للشيء يقول ،،،
كن فيكون ،،، سبحانه ما أعظمه ،،،،،
وأما الذي يرى العالم ،، كل العالم عبارة عن زهرة جميلة بهذه الحياة
يرى الفرح والابتسامة التي يرسمها على شفتاه ومن قلبه ،،
يراها على وجوه الاخرين دون تكلف ودون مجاملة ،،،
وتكون صادقة تنشر عبيرها وأريجها الطيب في كل مكان يقصده و يتواجد فيه .
H[ug pdhj; hfjshlm ]hzlm ji]dih g;g hgkhs hggi hg`d hgjd hgv] hguhgl hg;vdl jlg; vhzu ;glhj