أفلام ,
لوحات ,
أكثر ,
المسلسل ,
الاف ,
الافلام ,
الذي ,
التي ,
البطلة ,
الرجل ,
الو ,
افلام ,
صفحات ,
زوج
نتلقى أخباراً غريبة في المجتمع ناتجة عن تأثير أفلام ومسلسلات مُدبلجة فهذا انفصل عن زوجته لأنّها غير رومانسية أو جميلة أو حتى لا تُبادله تحمل المسؤولية .. بينما الأُخرى تعيش خيالات الندم على ما تُشاهده وواقع حياتها مع زوج بخيل أو غير مُهتم بالعواطف وأكثر من ذلك لا يستجيب لها ..!!
وبين الرجل وزوجته - اللذين يتحسٌران على "سنوات الضياع" التي مضت وغاب عنها تفاصيل الحاضر والمستقبل يبرز تأثير المراهقين من الجنسين أكثر من حيث رؤية البطلة الجميلة في المسلسل ورومانسية ورقة الفنان المفضل حيث تحولت صفحات كتبهم إلى خرائط غزلية وأحرف عشق ، ولوحات ملونة للنجووم .. !!
ويعدُ هذا الأمر واقعاً مُرّاً تعيشه بعض البيوت شئنا أم أبينا فلا مجال للنفي ولن نواجه الواقع بحلول وهمية بل يجب أن نُفتش ونبحث عن الأسباب للوصول إلى حلول ناجعة تساهم في تقليل الجوانب السلبية لمتابعة هذه
المسلسلات والأفلام .. فالفتيات المُقبلات على الزواج يطلبن صور طبق الأصل من النجوم والأزواج كذلك من دون أن يتوصل كلا الطرفين إلى طريقة يُمكنه إرضاء الطرف الآخر ومعرفة احتياجاته حيث أصبح الأمر مُتعلق بمجرد البحث عن النواقص والعيوب التي لا توجد في البطل والبطلة دون البحث في وسائل وأساليب اكتمالها .. !!
فهل فعلاا أصبحت ( المسلسلاات
المُدبلجة .. ) خطرا يُداهم بيوتنا صباح مساء .. ؟؟
أم أنه لا خطر من وراءها سوى أنها أثارت .. التصحر العاطفي .. الذي يعيشه .. البعض .. ؟؟
في انتظار آرائكم ..
hglsgsghj hglE]fg[m >> ?? Htghl g,phj H;ev hglsgsg hght hghtghl hg`d hgjd hgf'gm hgv[g hg, htghl wtphj .,[