أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديدنا

الأحدث

كلمة الإدارة





«۩۞۩-منتدى الإعلامي -۩۞۩» كل ما يهم عالم الأخبار

قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا

قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا أمير العمري بي بي سي - روما كان بن بركة يرغب في القيام بدور قيادي في حركة التحرير


أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-31-2008, 02:22 AM   #1


رشيد برادة متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية رشيد برادة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: الدار البيضاء
المشاركات: 37,738
معدل تقييم المستوى: 10
رشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديد
مؤسس الموقع  
/ قيمة النقطة: 0
الإدارة العامة  
/ قيمة النقطة: 0
مجموع الأوسمة: 2 (المزيد» ...)

عرض ألبوم رشيد برادة

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/47.gif

قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا

8329.imgcache
8330.imgcache
8329.imgcacheأمير العمري
بي بي سي - روما

8331.imgcache

8332.imgcache
كان بن بركة يرغب في القيام بدور قيادي في حركة التحرير في العالم الثالث


ضمن عروض مهرجان روما الدولي للخيال (الدراما التلفزيونية) عرض فيلم "قضية بن بركة" L'affaire Ben Baraka للمخرج الفرنسي جان بيير سينابي، وهو فيلم يقع في جزئين يبلغ توقيت كل منهما 90 دقيقة، وإن كانت هناك نسخة مختصرة في نحو ساعتين تصلح تماما للعرض السينمائي.
وجدير بالذكر أن كل عروض مهرجان روما كانت تتم في قاعات عرض سينمائي، وعلى شاشات كبيرة، وبتقنية من أجهزة العرض الرقمية المتقدمة التي منحت، حتى الأفلام المصورة أصلا بالكاميرا الرقمية "الديجيتال"، خاصية نقاء عالية أبرزت الإضاءة والألوان بدرجة جعلتها لا تقل كثيرا عن النسخ المصورة على شرائط السينما (السيليولويد).
الفيلم الجديد يعيد فتح ملف المعارض المغربي الشهير المهدي بن بركة الذي اختفى في باريس في 29 مارس/ آذار عام 1965، بعد أن اختطفه عملاء للمخابرات الفرنسية واقتادوه إلى حيث كانت تنتظره عناصر من المخابرات المغربية قيل إنه كان على رأسها محمد أوفقير، وزير الداخلية القوي خلال العقد الأول من عهد الملك الحسن الثاني.
وكان بن بركة (وهو مؤسس حزب الاتحاد الوطني للقوى الشعبية) قد غادر المغرب عام 1960 وظل ينتقل بين القاهرة (حيث كانت تقيم أسرته)، وسويسرا، كما قام بزيارات متعددة لمعظم زعماء حركات التحرر في العالم.
وقد صدر ضده في المغرب، حكمان بالإعدام بتهمة تآمره للإطاحة بنظام الحسن الثاني. وكان بن بركة يعرف الحسن الثاني منذ أن كان صبيا، فقد كان يقوم بتدريسه مادة الرياضيات في عهد والده الملك محمد الخامس.
وكان بن بركة يتطلع إلى القيام بدور كبير في تجميع كل الحركات المناهضة للاستعمار في القارات الثلاث: آسيا وافريقيا وأمريكا اللاتينية، وانتخب رئيسا لمنظمة شعوب آسيا وافريقيا.
وتتفق معظم الشهادات التي وردت في القضية على أن بن بركة تعرض للخديعة بعد أن أوقفته عناصر في الشرطة الفرنسية بينما كان في طريقه إلى لقاء مع مخرج سينمائي لبحث إنتاج فيلم عن حركات تحرير الشعوب، وأدخل في روعه أن هناك وفدا مغربيا رفيع المستوى (قد يكون برئاسة الملك نفسه) في انتظاره، ويرغب في الاجتماع به لتسوية الأمر معه وطي صفحة الماضي، تمهيدا لعودته إلى المغرب ومشاركته في الحكم.
وروى عميل للمخابرات الفرنسية يدعى جورج فيجو، أنه شاهد كيف كان أوفقير يقوم بنفسه بتعذيب بن بركة لانتزاع اعترافات منه تتعلق برفاقه ومساعديه، وكان أوفقير يستخدم في تعذيبه سكينا ذا نصل معقوف، حتى فاضت روحه.
8333.imgcache
حكمان بالإعدام صدرا ضد بن بركة في المغرب غيابيا بتهمة التآمر للإطاحة بنظام الحسن الثاني


وقد تم ذلك في قصر في إحدى الضواحي الباريسية كانت المخابرات الفرنسية قد قامت بتأمينه للمسؤولين المغاربة.
وحدثت وقائع هذه "المؤامرة" من وراء ظهر الرئيس الفرنسي شارل ديجول، الذي شعر بغضب شديد عقب افتضاح الأمر، وأمر بالتحقيق في القضية، وأقال رئيس جهاز المخابرات الفرنسية.
وأصدرت وزارة الداخلية الفرنسية أمرا باعتقال أوفقير وإحضاره، واتصل ديجول بالحسن الثاني يطالبه - حسب ما ورد في صحف تلك الفترة - بالتخلص من وزير داخليته، وهددت فرنسا بتجميد المعونة المالية السنوية التي كانت تدفعها للمغرب وقيمتها 100 مليون دولار.
الغريب في الأمر أن السلطات الفرنسية تحركت في أوائل عام 1966 بعد نشر تصريحات لجورج فيجو في صحيفتين فرنسيتين (حسب ما أوردته مجلة "تايم" الأمريكية في عددها الصادر بتاريخ 28 يناير 1966) فأصدرت تلك السلطات أمرا بالقبض على فيجو، لكنها عادت فقالت إنها عثرت عليه بعد أن انتحر باطلاق رصاصة على رأسه.
وعلقت مجلة "لوكانار أونشانيه" الفرنسية الساخرة على الحادث بقولها: "لقد انتحر فيجو برصاصة أُطلقت عليه من مسافة قريبة"!
وحتى يومنا هذا لم يصدر أي بيان رسمي من طرف السلطات المغربية، يكشف تفاصيل ما حدث لبن بركة، رغم المناشدات المتكررة التي صدرت من جانب جماعات حقوق الإنسان في المغرب، التي تطالب بوضع حد للمأساة، والكشف أيضا عن مكان جثة بن بركة حتى يهدأ روع أسرته.
عناصر سينمائية
ولا شك أن قصة، أو بالأحرى "قضية" بن بركة، تحتوي على كل العناصر "المثيرة" التي تجعل منها مادة سينمائية وتليفزيونية ممتازة، سواء على المستوى الروائي أو التسجيلي، فهي تجمع بين عوالم السياسة والمخابرات والمثقفين والفنانين والمغامرين.
8334.imgcache
المخابرات الفرنسية استدرجت بن بركة ونقلته إلى الفيلا التي ينتظره فيها عملاء المخابرات المغربية


فهناك طلاب مغاربة معارضون يقيمون في المنفى، يرون في بن بركة الرجل الذي سيقودهم إلى الخلاص.
وهناك ضباط في خدمة الملك يخشون من ضياع نفوذهم في حالة تحقق المصالحة بين الملك وبن بركة (الكولونيل أحمد الدليمي والجنرال محمد أوفقير مثلا).
وهناك كاتبة من صفوة المجتمع الفرنسي (مرجريت دورا) كانت تستعد لكتابة التعليق الصوتي لفيلم تسجيلي طويل عن حركات التحرر الوطني في العالم.
وهناك منتج سينمائي مغامر مفلس يتطلع للحصول على ثروة ولا يتورع عن "بيع" بن بركة لخصومه، مقابل حفنة دولارات.
وهناك أيضا مخرج سينمائي يرغب في اقتناص الفرصة، وصحفي يساري فرنسي يريد أن يحقق أكبر خبطة في حياته بالحصول على مقابلات خاصة مع الزعيم المغربي، وممثلة ناشئة ترتبط بعلاقة صاخبة مع المنتج المغامر، بحثا عن مكان وسط الأضواء.
ورغم ذلك، لم يكن قد ظهر بعد العمل الدرامي الكبير الذي يتناول الموضوع من جميع زواياه وأركانه، ولم يتم تناول القضية - حسب ما أعرف- إلا في 3 أفلام روائية طويلة، منها الفيلم الجديد الذي سنعرض له هنا، وفيلم تسجيلي طويل بعنوان "بن بركة: التوازن المغربي" للمخرجة سيمون بيتون.
ولم تتجرأ السينما الفرنسية أصلا على تناول الموضوع إلا في عام 1972. وحتى عندئذ، فقد لجأت إلى أسلوب غير مباشر في تناول الموضوع.
8335.imgcache
المنتج السينمائي جون فيجو كان يحلم بتحقيق ثروة من وراء انتاج فيلم تسجيلي عن بن بركة


الاغتيال
كان الفيلم الأول هو فيلم "الاغتيال" الذي أنتج على غرار فيلم "زد" الشهير، وأخرجه إيف بواسيه، وأسند الأدوار الرئيسية فيه إلى عدد من أهم الممثلين، مثل الإيطالي جيان ماريا فولونتي والفرنسيين: ميشيل بيكولي وجان لوي ترنتينيان وفيليب نواريه والأمريكيين روي شايدر وجين سيبرج (بطلة أول أفلام جودار "على آخر نفس" (وقد ماتت منتحرة فيما بعد).
غير أن فيلم "الاغتيال" لم يتجرأ على ذكر الأسماء الحقيقية للشخصيات خوفا من الرقابة، بل وجعل الشخصية الرئيسية (بن بركة) رجلا من بلد ما في المغرب العربي دون تحديد، وجعل اسمه "ساديل"، كما جعل اسم أوفقير "الكولونيل قصار" (قام بالدور ميشيل بيكولي بعبقريته النادرة).
وجعل المخرج محور أحداث فيلمه ووقائعه تدور حول شخصية صحفي فرنسي ، يشارك في استدراج ساديل ثم يشعر بالذنب فيقرر البحث عن الحقيقة فيما حدث، لكي ينشرها على الرأي العام.
"رأيت بن بركة يُقتل"
أما الفيلم الثاني فلم يظهر إلا بعد 40 عاما على اغتيال بن بركة، وهو فيلم "رأيت بن بركة يُقتل" (2005). وقد عرض الفيلم في مهرجان لندن السينمائي قبل عامين.
ويركز هذا الفيلم على شخصية المنتج السينمائي المغامر الذي يسعى بشتى الطرق للحصول على فرصة لكي يثبت لعشيقته الممثلة المبتدئة الحسناء، أنه يملك القدرة على صنع أعمال كبيرة، وأن يحصل على المال لكي يواصل الإنفاق عليها وتقديم الهدايا لها.
ومن خلال هذا "المدخل" الدرامي، يقدم الفيلم إعادة رواية للأحداث مستفيدا، كما يقول مخرجه سيرج لوبيرون، مما كشفت عنه الكتب التي صدرت عن الموضوع، والمذكرات التي نشرت، والاعترافات التي أدلى بها عملاء للمخابرات الإسرائيلية (الموساد) والمخابرات المغربية، وثبوت التنسيق بينهما بإشراف المخابرات الأمريكية، من أجل التخلص من بن بركة.
قضية بن بركة
8336.imgcache
الممثل الأرمني الأصل (إلى اليسار) هو الذي قام بدور بن بركة في فيلم "رأيت بن بر كة يقتل"


أما الفيلم الجديد "قضية بن بركة" الذي شاهدناه في مهرجان روما، فلعله اشمل ما ظهر حتى الآن عن القضية، وأكثرها تأثيرا ونجاحا وتوازنا.
إنه الفيلم الأول الذي يتيح مساحة جيدة لشخصية بن بركة نفسه، الذي يعد حقا الشخصية المحورية التي تتصدر الأحداث، على عكس الفيلمين السابقين.
ويجمع الفيلم بين الطابع التسجيلي والبناء الدرامي، بين الحبكة التي تقوم على الاستدراج وتوريط المتفرج، وبين التناول المحكم للشخصيات، والقدرة على تقديم تحليل دقيق لما حدث بعيدا عن الإثارة السطحية.
ولا شك أن المساحة الزمنية التي أتيحت لمخرج الفيلم قد ساعدته على تخصيص مساحات مناسبة للشخصيات المتعددة التي لا تعد ثانوية في هذا السياق.
ومن الطريف أن المخرج استعان هنا بالممثل الفرنسي الأرمني الأصل سيمون أبخاريان، الذي قام بدور بن بركة في الفيلم السابق "رأيت بن بركة.."، ولكنه يسند إليه دور أوفقير، بينما يسند دور بن بركة إلى الممثل من أصل جزائري إتمن خليف، كما يسند دور الزوجة إلى الممثلة الجزائرية نادية قاسي، وهو اختيار أفضل وأكثر مصداقية.
ولعل من بين هذه الشخصيات التي أشبعها الفيلم كما لم نر من قبل، شخصية زوجة بن بركة التي كانت تقيم مع أطفالهما في القاهرة، وكيف كانت تخشى عليه من الذهاب إلى فرنسا، وكيف كانت تقوم طيلة الوقت بتصوير زوجها وهو مع أبنائه بالكاميرا السينمائية الصغيرة التي أهداها للأسرة، كما لو كانت ترى القادم.
ويقدم الفيلم أيضا الوجه الآخر لبن بركة في حياته الأسرية، كأب يحرص على مستقبل أولاده، وكيف يقوم كمعلم للرياضيات، بتدريسهم بحزم أقرب إلى الصرامة.
ملامح مختلفة
ويتخلص الفيلم من الإغراق المعتاد في إضفاء ملامح القسوة والوحشية بصورة تقليدية على شخصية أوفقير، بل يقدمه أيضا في لحظات لهوه ومرحه واستمتاعه بالجنس وحديثه عن النساء، وطريقته الخاصة في إغواء معاونيه، والتقريب بين العناصر المتنازعة في المخابرات والشرطة، حفاظا على المصالح المشتركة، ولو بتقديم المخدرات والنساء لهم.
8337.imgcache
الفيلم الجديد يصور دور المخابرات المركزية الأمريكية في التعاون مع المخابرات المغربية في اختطاف بن بركة


ويقدم الفيلم صورة تتميز بالدقة للقاهرة في الستينيات، قاهرة عبد الناصر وعدم الانحياز، وأيضا أجهزة المخابرات التي كانت - كما نرى- لا تألوا جهدا في التنصت على المكالمات الهاتفية الواردة أو الخارجة من منزل بن بركة.
ويصورالفيلم الزيارة التي قام بها بن بركة إلى الجزائر، وتعرضه هناك، في حي القصبة، لمحاولة اغتيال.
ونرى أيضا كيف يناقش أوفقير مع مساعده الدليمي إمكانية تعيين بن بركة وزيرا "لكي يعمل ويختار ويخطئ ويصبح له أعداء".
ويصور الفيلم الاجتماع الذي عقد في فرانكفورت، بين بن بركة والأمير "مولاي علي" موفدا عن العاهل المغربي، الذي يعرض على بن بركة العفو والعودة إلى المغرب إلا أن الأخير يصر على ضرورة استبعاد بعض الشخصيات من السلطة مثل أوفقير والدليمي "لن أحكم مع مجرمين يعذبون الشعب".
مصالح ومخابرات
ويحلل الفيلم كيف التقت مصالح المخابرات الأمريكية مع المخابرات المغربية (مغفلا بالكامل أي دور للموساد!) لدرجة أنه يجعل مندوب المخابرات الأمريكية يقفز فرحا بعد أن يعلم بوقوع بن بركة في المصيدة وركوبه السيارة مع الشرطيين في طريقه إلى الفيلا القائمة خارج باريس، ثم يصيح في نشوة: "لقد أوقعنا به"، ويقوم الجميع بتناول الشامبانيا!
ويستخدم المخرج أسلوب كتابة الأسماء والتواريخ والأماكن على الشاشة، إمعانا في إضفاء المصداقية التسجيلية على فيلمه.
8338.imgcache
يعتبر الفيلم الجديد "قضية بن بركة" الأكثر اكتمالا في تعامله مع الشخصية الرئيسية


ويصور الفيلم كيف يتم اقتياد بن بركة إلى الفيلا، لكن الكاميرا لا تنتقل إلى الطابق العلوي معه لكي نشهد ما تعرض له من تعذيب (كما فعل فيلم "الاغتيال"، أو نسمع أصوات الألم بفعل التعذيب (كما في فيلم "رأيت بن بركة يُقتل") بل يكتفي المخرج بأن يجعل بن بركة يدلف من الباب ويقوم بإغلاقه خلفه ثم رحيل عميلي المخابرات الفرنسية.
هنا تنزل عناوين الفيلم النهائية، فالباقي قد أصبح معروفا.. أو بالأحرى يمكن تصوره، فما حدث داخل الفيلا غير معروف يقينا حتى يومنا هذا كما لا يعرف أين ذهبت جثة بن بركة.
ولعل من حسنات هذا الفيلم أنه يجئ متوازنا في الطرح، فعلى العكس من الفيلم الأول الذي يضفي البطولة على الصحفي الفرنسي، أو الفيلم الثاني الذي يجعل المنتج السينمائي جورج فيجو المذنب الرئيسي في قضية بن بركة، يقدم العمل الجديد بن بركة في إطار عصره، ويجعله المحور الأساسي في الموضوع.
وبسبب توازنه وابتعاده عن المبالغات البوليسية المعتادة يعد الأصلح لجمهور الشاشة الصغيرة الباحث عن المعرفة إلى جانب المتعة البصرية.



rqdm hgli]d fk fv;m ugn hgaham l[]]h

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/18.gif


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك


قديم 08-20-2008, 09:17 AM   #2

bayood غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية bayood
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: casa
المشاركات: 3,807
معدل تقييم المستوى: 21
bayood قلم جديد

عرض ألبوم bayood

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شكرا لك اخي على مجهوداتك الرائعة
دائماً تتحفنا بالجمال
أتحف اللهُ قلمك بالمطر الدائم
تحيَّاتي


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم «۩۞۩-منتدى الإعلامي -۩۞۩»

ارجو ان يكون ردك على الموضوع بصيغه جميله تعبر عن شخصيتك الغاليه عندنا يا غير مسجل

قضية المهدي بن بركة على الشاشة مجددا



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قضية الإعلامي سمير الوافي المسجون أصبحت قضية "رأي عام" في تونس لماذا؟ رشيد برادة «۩۞۩-منتدى الطـب والأسرة -۩۞۩» 0 06-29-2017 06:32 PM
فيلم "بركة يقابل بركة".. هل سيدفع السعوديون "2535 ريالا" لمشاهدته؟ رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 1 09-08-2016 07:36 PM
فيديو. المهدي بنعطية يقود البايرن إلى التتويج رشيد برادة أهم الأخبار المغربية 0 08-06-2015 09:57 AM
ام المهدى وصلت فهل من مرحب ام المهدي «۩۞۩-منتدى التـعـارف والتهاني-۩۞۩» 4 10-25-2011 11:45 PM


بحث قوقل
 

الموقع غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسؤلية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وإعطاء معلومات موقعه المشاركات والمواضيع تعبر عن رأي كاتبها وليس بالضرورة رأي القلم الدهبي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر ) ::..:: تم التحقق بنجاح هذا الموقع من أخطاءXHTML Valid XHTML 1.0 Transitional


الساعة الآن 04:19 PM