أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديدنا

كلمة الإدارة





«۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» للنشر الوعي الإسلامي ومناقشة قضايا المسلمين وهمومهم. بما يتمشى مع العقيدة الصحيحة عقيدة أهل السنة والجماعة

التعاون والتكافل

جعل الله تعالى المسلمين أمة واحدة تتكافل فيما بينها: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) (التوبة: 71) (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) (الأنبياء: 92) (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً


أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-20-2008, 05:26 PM   #1

casawi غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية casawi
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 1,192
معدل تقييم المستوى: 18
casawi قلم جديد

عرض ألبوم casawi

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

التعاون والتكافل

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق


جعل الله تعالى المسلمين أمة واحدة تتكافل فيما بينها: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) (التوبة: 71) (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) (الأنبياء: 92) (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) (المؤمنون: 52)، ولا معنى لهذه الوحدة ما لم تتمثل في مظاهر عملية من التكافل والتعاون على ما فيه مصلحة الأمة جميعا، فتعِزَّ وترقى، ولا تضل ولا تشقى. </strong>
وضرب النبيُّ صلى الله عليه وسلم لهذا التآلف مثلاً بالجسد الواحد الذي تشعر سائر جوارحه بعضها ببعض، وهذا من أبلغ التشبيهات، فأخرج مسلم عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ </span>رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:</strong>
«مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى». وفي رواية: «الْمُؤْمِنُونَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ، إِنِ اشْتَكَى رَأْسُهُ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالْحُمَّى وَالسَّهَرِ». </strong>
كما ضرب مثلاً لموقف المؤمن من مؤازرة المؤمن ومساندته بالبنيان المرصوص الذي يشد كل حجر فيه أخاه، فأخرج مسلم عَنْ أَبِي مُوسَى رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: </strong>
«إِنَّ الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا» وَشَبَّكَ أَصَابِعَهُ. ودعا كل مؤمن أن يكون رِدْءاً لأخيه وحافظاً له ولماله في حضوره وغيبته، فأخرج أبو داود عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ الْمُؤْمِنِ، وَالْمُؤْمِنُ أَخُو الْمُؤْمِنِ يَكُفُّ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ وَيَحُوطُهُ مِنْ وَرَائِهِ». </strong>
وقد حقق الإسلام عمليّاً هذه المعاني بأن شرع الزكاة والصدقات والكفارات ليحقق واقعيا هذا التكافل، ويسد حاجات الفقراء والضعفاء وذوي الحاجات. </strong>
وبدأ النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه فكانت حياته كلها صوراً تطبيقيةً لهذا المعنى العظيم، بل كانت طبيعتُه الكريمةُ مجبولةً على ذلك من قبل النبوة والوحي، وإنما زادها الوحي جلاء وضياء، فها هي أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها تصفه فتقول فيما أخرجه البخاري عن عائشة رضي الله عنها: «أَبْشِرْ، فَوَاللهِ لاَ يُخْزِيكَ اللهُ أَبَدًا، وَاللهِ إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَصْدُقُ الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدُومَ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ». </strong>
وهي أوصاف كما تري كلها في باب كفالة الخلق ومساعدتهم، وهي ذاتها الأوصاف التي وصف بها أحدُ المشركين أبا بكر رضي الله عنه ، حين كان خارجا إلى الحبشة مهاجرا، فلقيه ابْنُ الدَّغِنَةِ، فقال له فيما أخرجه البخاري عن عائشة رضي الله عنها: «إِنَّ مِثْلَكَ لَا يَخْرُجُ وَلَا يُخْرَجُ، فَإِنَّكَ تَكْسِبُ الْمَعْدُومَ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ». </strong>
وعلى هذا ربَّى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه، وإلى هذا دعا أمته، حتى إنه حرَّم على المسلم أن يشبع وجاره جائع، فأخرج الطبراني عن أَنَسِ بن مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا آمَنَ بِي مَنْ بَاتَ شَبْعَانًا وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ». </strong>
بل توعَّد أهلَ كل حيٍّ لم يقوموا بفقرائهم، فأخرج أحمد وصححه الحاكم عن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «أَيُّمَا أَهْلُ عَرْصَةٍ أَصْبَحَ فِيهِمُ امْرُؤٌ جَائِعٌ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُمْ ذِمَّةُ اللهِ تَعَالَى». </strong>
وأمر كل مسلم لديه فضل مما يحتاج إليه الناس أن يعود به عليهم، فأخرج مسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ فِى سَفَرٍ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِذْ جَاءَ رَجُلٌ عَلَى رَاحِلَةٍ لَهُ، قَالَ: فَجَعَلَ يَصْرِفُ بَصَرَهُ يَمِينًا وَشِمَالاً، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَنْ لاَ ظَهْرَ لَهُ، وَمَنْ كَانَ لَهُ فَضْلٌ مِنْ زَادٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَنْ لاَ زَادَ لَهُ». قَالَ: فَذَكَرَ مِنْ أَصْنَافِ الْمَالِ مَا ذَكَرَ، حَتَّى رَأَيْنَا أَنَّهُ لاَ حَقَّ لأَحَدٍ مِنَّا فِي فَضْلٍ. </strong>
وبين لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن البركة في هذا التكافل، وبخاصة في ساعات الشدة، فأخرج مسلم عن سَلَمَةَ يْنِ الْأَكْوَعِ رضي الله عنه قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ، فَأَصَابَنَا جَهْدٌ (أي مشقة) حَتَّى هَمَمْنَا أَنْ نَنْحَرَ بَعْضَ ظَهْرِنَا، فَأَمَرَ نَبِيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَجَمَعْنَا مَزَاوِدَنَا، فَبَسَطْنَا لَهُ نِطَعًا (أي سفرة أو بساطا)، فَاجْتَمَعَ زَادُ الْقَوْمِ عَلَى النِّطَعِ، قَالَ: فَتَطَاوَلْتُ لأَحْزُرَهُ (أي لأُخَمِّن مقداره) كَمْ هُوَ؟ فَحَزَرْتُهُ كَرَبْضَةِ (أي مَبْرَك) الْعَنْزِ، وَنَحْنُ أَرْبَعَ عَشْرَةَ مِائَةً، قَالَ: فَأَكَلْنَا حَتَّى شَبِعْنَا جَمِيعًا، ثُمَّ حَشَوْنَا جُرُبَنَا، فَقَالَ نَبِىُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «فَهَلْ مِنْ وَضُوءٍ» (يعني ماءً للوضوء). قَالَ: فَجَاءَ رَجُلٌ بِإِدَاوَةٍ لَهُ فِيهَا نُطْفَةٌ فَأَفْرَغَهَا فِى قَدَحٍ، فَتَوَضَّأْنَا كُلُّنَا، نُدَغْفِقُهُ دَغْفَقَةً (أي نصبه صبا شديدا)، أَرْبَعَ عَشْرَةَ مِائَةً. قَالَ: ثُمَّ جَاءَ بَعْدَ ذَلِكَ ثَمَانِيَةٌ فَقَالُوا: هَلْ مِنْ طَهُورٍ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «فَرِغَ الْوَضُوءُ». </strong>
ومدح النبي صلى الله عليه وسلم أقواماً يتكافلون فيما بينهم في أوقات الشدة، وربطهم به وربط نفسه بهم فأخرج الشيخان عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الأَشْعَرِيِّينَ إِذَا أَرْمَلُوا (أي فني طعامهم) فِي الْغَزْوِ، أَوْ قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِمْ بِالْمَدِينَةِ، جَمَعُوا مَا كَانَ عِنْدَهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، ثُمَّ اقْتَسَمُوهُ بَيْنَهُمْ فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ بِالسَّوِيَّةِ، فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ». أي طريقتي وطريقتهم واحدة في التعاون على البر والتقوى وطاعة الله عز وجل ولذلك لا أتخلى عنهم. </strong>
تلك هي بعضُ الصور التطبيقية التي حرص عليها الإسلام في تحقيق التكافل الاجتماعي في الأمة المباركة، والتي تمسُّ إليها حاجةُ الأمة اليوم، في ظل الغلاء الذي يكتوي بناره الضعفاء والفقراء، وفي ظل الأنانية التي باتت تتحكم في تصرفات كثير من الناس، وفي ظل المادية اللاهثة التي تحاصر معاني التكافل والتعاون في قلوب الخلق. </strong>
أسأل الله أن يعيننا على إحياء معاني البر والتكافل بين المسلمين، وأن يهيء لأمتنا أسباب الخير والرشاد، وأن يعيد للأمة سالف مجدها وعزها، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير. </strong>
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



hgjuh,k ,hgj;htg


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك


قديم 11-20-2008, 09:24 PM   #2

نورسة غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية نورسة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 914
معدل تقييم المستوى: 16
نورسة قلم جديد

عرض ألبوم نورسة

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: التعاون والتكافل

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع يستحق التنويه بارك الله فيك


قديم 11-20-2008, 09:42 PM   #3

hamza dz غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية hamza dz
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: ALGERAI
المشاركات: 1,864
معدل تقييم المستوى: 17
hamza dz قلم جديد

عرض ألبوم hamza dz

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: التعاون والتكافل

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/10.gif

شكرا لموضوعك أخي كزاوي

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/19.gif



قديم 11-21-2008, 08:27 AM   #4

casawi غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية casawi
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 1,192
معدل تقييم المستوى: 18
casawi قلم جديد

عرض ألبوم casawi

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: التعاون والتكافل

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شكرا على مرورك الكريم أخي سفير السلام


قديم 02-15-2010, 09:31 PM   #5
مشرف سابق

سيد أحمد غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية سيد أحمد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 4,096
معدل تقييم المستوى: 19
سيد أحمد قلم جديد

عرض ألبوم سيد أحمد

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: التعاون والتكافل

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/14.gif



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/17.gif



إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩»

ارجو ان يكون ردك على الموضوع بصيغه جميله تعبر عن شخصيتك الغاليه عندنا يا غير مسجل

التعاون والتكافل



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قمة التعاون الإسلامي.. هل يخدم أردوغان أجندة داخلية؟ رشيد برادة الرياضة - فرانس 24 0 12-14-2017 08:07 AM
شاهد في 80 ثانية.. ما الذي حدث في منظمة التعاون الإسلامي؟* رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 0 12-14-2017 08:07 AM
وزير خارجية قطر: دول المقاطعة تخاطر بمجلس التعاون الخليجي رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 1 08-31-2017 09:52 PM
إيران: بريطانيا تهاجمنا لاسترضاء دول التعاون الخليجي رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 0 12-08-2016 07:53 AM
باب التعاون على البر والتقوى رشيد برادة «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» 2 06-25-2015 08:27 PM


بحث قوقل
 

الموقع غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسؤلية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وإعطاء معلومات موقعه المشاركات والمواضيع تعبر عن رأي كاتبها وليس بالضرورة رأي القلم الدهبي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر ) ::..:: تم التحقق بنجاح هذا الموقع من أخطاءXHTML Valid XHTML 1.0 Transitional


الساعة الآن 04:15 AM