أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديدنا

كلمة الإدارة





«۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» للنشر الوعي الإسلامي ومناقشة قضايا المسلمين وهمومهم. بما يتمشى مع العقيدة الصحيحة عقيدة أهل السنة والجماعة

الصبر و منزلته في العقيدة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لا يجب قول (لو) عندما يقع الإنسان في مصيبة وأن الواجب عليه الصبر والاحتساب. قال الإمام أحمد رحمه الله : "ذكر الله


أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-20-2008, 02:21 AM   #1

jawal غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية jawal
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: maroc
العمر: 45
المشاركات: 1,740
معدل تقييم المستوى: 18
jawal قلم جديد

عرض ألبوم jawal

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

الصبر و منزلته في العقيدة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق


[frame="1 90"]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لا يجب قول (لو) عندما يقع الإنسان في مصيبة وأن الواجب عليه الصبر والاحتساب.

قال الإمام أحمد رحمه الله : "ذكر الله تعالى الصبر في تسعين موضعا من كتابه".

وفي الحديث الصحيح : "الصبر ضياء". رواه أحمد ومسلم.

قال عمر رضي الله عنه : "وجدنا خير عيشنا بالصبر". رواه البخاري.

وقال علي رضي الله عنه : "إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد"، ثم رفع صوته وقال : "ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له".

وقد روى البخاري ومسلم مرفوعا : "ما أعطي أحد عطاء أوسع من الصبر".

والصبر مشتق من صبر إذا حبس ومنع ؛ فهو : حبس النفس عن الجزع ، وحبس اللسان عن التشكي والتسخط ، وحبس الجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب.

وهو ثلاثة أنواع : صبر على فعل ما أمر الله به ، وصبر على ترك ما نهى الله عنه ، وصبر على ما قدره الله من المصائب.

قال الله تعالى : { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } : قال علقمة : "هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم". وقال غيره في معنى الآية : أي : من أصابته مصيبة ، فعلم أنها بقدر الله ، فصبر واحتسب واستسلم لقضاء الله ؛ هدى الله قلبه وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه. وقال سعيد بن جبير : { وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } ؛ يعني : يسترجع ويقول : { إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ } .

وفي الآية الكريمة دليل على أن الأعمال من الإيمان ، وعلى أن الصبر سبب لهداية القلوب ، وأن المؤمن يحتاج إلى الصبر في كل المواقف :

يحتاج إليه مع نفسه أمام أوامر الله ونواهيه بإلزام نفسه بالتزامها.

ويحتاج إلى الصبر في مواقف الدعوة إلى الله تعالى على ما يناله في سبيلها من مشقة وأذى ؛ قال تعالى : { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } إلى قوله : { وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ } .

ويحتاج إلى الصبر في موقف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على ما يلاقيه من أذى الناس ؛ قال تعالى عن لقمان : { يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ } .

المؤمن بحاجة إلى الصبر أمام مواجهته المصائب التي تجري عليه ؛ بأن يعلم أنها من عند الله ؛ فيرضى ، ويسلم ، ويحبس نفسه عن الجزع والتسخط الذي قد يظهر على اللسان والجوارح.

وهذا من صميم العقيدة ؛ لأن الإيمان بالقدر هو أحد أركان الإيمان الستة ، وثمرته الصبر على المصائب ؛ فمن لم يصبر على المصائب ؛ فهذا دليل على فقدان هذا الركن أو ضعفه لديه ، ومن ثم سيقف أمام المصائب موقف الجزع والتسخط ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا كفر يخل بالعقيدة الإسلامية :

ففي "صحيح مسلم"عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ اثنتان في الناس هما بهم كفر الطعن في النسب ، والنياحة على الميت ] .

فهاتان الخصلتان من خصال الكفر ؛ لأنهما من أعمال الجاهلية ، ولكن ليس من قام به شعبة من شعب الكفر يصير كافرا الكفر المطلق ، وفرق بين الكفر المعرف باللام - كما في قوله صلى الله عليه وسلم : [ ليس بين العبد وبين الكفر أو الشرك إلا ترك الصلاة ] - وبين كفر منكرا كما في هذا الحديث.

وفي "الصحيحين": [ ليس منا من ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية ] .

وقوله في الحديث : "ودعا بدعوى الجاهلية": قال ابن القيم : "الدعاء بدعوى الجاهلية كالدعاء إلى القبائل والعصبية ، ومثله التعصب إلى المذاهب والطوائف والمشايخ وتفضيل بعضهم على بعض ؛ يدعو إلى ذلك ويوالي عليه ويعادي ؛ فكل هذا من دعوى الجاهلية..."انتهى.

والله سبحانه يجري المصائب على عباده لحكم عظيمة ، منها أنه يكفر بها خطاياهم ؛ كما في حديث أنس : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ إذا أراد الله بعبده الخير ؛ عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر ؛ أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة ] . رواه الترمذي وحسنه الحاكم.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : "المصائب نعمة لأنها مكفرات للذنوب ، وتدعو إلى الصبر فيثاب عليها ، وتقتضي الإنابة إلى الله والذل له والإعراض عن الخلق... إلى غير ذلك من المصالح العظيمة ، فنفس البلاء يكفر الله به الذنوب والخطايا ، وهذا من أعظم النعم ، فالمصائب رحمة ونعمة في حق عموم الخلق ؛ إلا أن يدخل صاحبها في معاص أعظم مما كان قبل ذلك ، فيكون شرا عليه من جهة ما أصابه في دينه ؛ فإن من الناس من إذا ابتلي بفقر أو مرض أو وجع ؛ حصل له من النفاق والجزع ومرض القلب والكفر الظاهر وترك بعض الواجبات وفعل بعض المحرمات ما يوجب له الضرر في دينه ؛ فهذا كانت العافية خيرا له من جهة ما أورثته المصيبة ، لا من جهة نفس المصيبة ؛ كما أن من أوجبت له المصيبة صبرا وطاعة ؛ كانت في حقه نعمة دينية ؛ فهي بكونها فعل الرب عز وجل رحمة للخلق ، والله تعالى محمود عليها ، فمن ابتلي فرزق الصبر ؛ كان الصبر عليه نعمة في دينه ، وحصل له بعد ما كفر من خطاياه رحمة ، وحصل له ثناء ربه عليه ؛ قال تعالى : { أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ } ، وحصل له غفران السيئات ورفع الدرجات ؛ فمن قام بالصبر الواجب ؛ حصل له لك". انتهى.

ومن الحكم الإلهية في إجراء المصائب ابتلاء العباد عند وقوعها ؛ من يصبر ويرضى ، ومن يجزع ويسخط ؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : [ إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ؛ فمن رضي ؛ فله الرضى ، ومن سخط ؛ فله السخط ] . رواه الترمذي وحسنه.

والرضى : هو أن يسلم العبد أمره إلى الله ويحسن الظن به ويرغب في ثوابه.

والسخط : هو الكراهية للشيء ، وعدم الرضى به ؛ أي : من سخط على الله فيما دبره ؛ فله السخط من الله.

وفي هذا الحديث أن الجزاء من جنس العمل ، وفيه إثبات الرضى من الله سبحانه على ما يليق به كسائر صفاته ، وفيه بيان الحكمة في إجراء المصائب على العباد ، وفيه إثبات القضاء والقدر ، وأن المصائب تجري بقضاء الله وقدره ، وفيه مشروعية الصبر على المصائب والرجوع إلى الله والاعتماد عليه وحده في كل ملمة ودفع كل مكروه.

وقد أمر الله بالاستعانة بالصبر والصلاة على ما يواجه الإنسان في هذه الحياة من متاعب ومشاق ؛ لأن من وراء ذلك الخير والعاقبة الحميدة ، وأخبر أنه مع الصابرين بنصره وتأييده ؛ قال تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ } ، مما يدل على أهمية الصبر وحاجة المؤمن إليه ، وهو من مقومات العقيدة.



نسأل الله عز وجل أن يرزقنا الصبر والاحتساب ، وأن يمن علينا بالتوفيق والهداية.


[/frame]


hgwfv , lk.gji td hgurd]m


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك


قديم 03-20-2008, 11:20 AM   #2

casawi غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية casawi
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 1,192
معدل تقييم المستوى: 18
casawi قلم جديد

عرض ألبوم casawi

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

[gdwl]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية اخي جوال على هذا الموضوع القيم فالصبر مفتاح الفرج قال تعالى( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ) والله سبحانه يبتلينا في هذه الدنيا بمصائب لكي يمتحن درجة صبرنا فمن صبر وشكر كان له الاجر والثواب بادن الله تعالى
[/gdwl]


قديم 03-20-2008, 11:37 AM   #3

azizmaroc غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية azizmaroc
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: لاشيء
المشاركات: 1,534
معدل تقييم المستوى: 19
azizmaroc قلم جديد

عرض ألبوم azizmaroc

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف والخور،والصبر ليس حالة جبن أويأس أوذل بل الصبر حبس النفس عن الوقوع في سخط الله تعالى وتحمل الأمور بحزم وتدبر, والصابرون يوفون أجورهم بغير حساب: أُوْلَـئِكَ يُجْزَوْنَ ٱلْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَـٰماً [الفرقان:75]، وقال تعالى عن أهل الجنة: سَلَـٰمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَىٰ ٱلدَّارِ [الرعد:24]، هذا هو الصبر، المحك الرئيسي، لصدق العبد في صبره، واحتسابه مصيبته عند الله.


قديم 03-20-2008, 12:46 PM   #4

jawal غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية jawal
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: maroc
العمر: 45
المشاركات: 1,740
معدل تقييم المستوى: 18
jawal قلم جديد

عرض ألبوم jawal

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شكرا لك أخي كازاوي على مرورك الكريم

وردك العطر تقبل تحياتي الخالصة

أخوك جـــــــــــــــــــوال


قديم 03-20-2008, 12:48 PM   #5

jawal غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية jawal
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: maroc
العمر: 45
المشاركات: 1,740
معدل تقييم المستوى: 18
jawal قلم جديد

عرض ألبوم jawal

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

بارك الله فيك أخي عزيز علم مرورك العطر

واضافتك الجميلة تقبل تحياتي الخالصة

توقيعك بصفحتي شرف لي

أخوك جـوال


قديم 02-14-2010, 09:06 PM   #6
مشرف سابق

سيد أحمد غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية سيد أحمد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 4,096
معدل تقييم المستوى: 19
سيد أحمد قلم جديد

عرض ألبوم سيد أحمد

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: الصبر و منزلته في العقيدة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/14.gif



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/17.gif



قديم 02-18-2010, 06:02 AM   #7

jawal غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية jawal
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: maroc
العمر: 45
المشاركات: 1,740
معدل تقييم المستوى: 18
jawal قلم جديد

عرض ألبوم jawal

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

رد: الصبر و منزلته في العقيدة

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شكرا وبارك الله فيك أخي سسيد أحمد

على مرورك الكريم وتوقيعك الغالي

تقبل تحياتي الخالصة

لك مني كل التقدير والاحترام


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩»

ارجو ان يكون ردك على الموضوع بصيغه جميله تعبر عن شخصيتك الغاليه عندنا يا غير مسجل

الصبر و منزلته في العقيدة



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عقيدة المسلم الصغير - برنامج رائع لتعليم و شرح العقيدة الإسلامية للأطفال ياسينوفتش «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» 4 10-11-2015 07:24 PM
كتاب : العقيدة الصحيحة وما يضادها ..( عبدالعزيز بن باز ) رشيد برادة «۩۞۩-مكتبة القلم الدهبي لروائع الكتب -۩۞۩» 4 01-13-2015 11:24 PM
الصبر ..... رشيد برادة «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» 9 12-11-2009 07:14 PM
الفاظ تخالف العقيدة رشيد برادة «۩۞۩-منتدى البرامج والصوتيات الإسلامية-۩۞۩ 4 11-10-2009 09:40 PM
الصبر على الشهوة casawi «۩۞۩-الـقـسـم ألإسـلامـي-۩۞۩» 3 07-22-2008 08:32 PM


بحث قوقل
 

الموقع غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسؤلية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وإعطاء معلومات موقعه المشاركات والمواضيع تعبر عن رأي كاتبها وليس بالضرورة رأي القلم الدهبي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر ) ::..:: تم التحقق بنجاح هذا الموقع من أخطاءXHTML Valid XHTML 1.0 Transitional


الساعة الآن 06:17 AM