معدل تقييم المستوى: 14 | روائع الأديب الفرنسي(فيكتور هوجو) أمريكا , مباشرة , أروع , لوجود , أكثر , الماضي , المفقود , الله , الذي , التاريخ , التي , الحب , الرابعة , الرجل , الرعب , الصمت , العالم , العالمية , العثور , العين , الو , الكتاب , اتصال , اسمه , تعليم , تعرف , تظهر , جريمة , حركة , يوما , رائع , ستقال , شخصية , صغير , صفحات , زوج , فتاة , هلا , نبي , قوانين فيكتور هوجو من هو فيكتور هوجو Victor Hugo أديب وشاعر ورسام فرنسي، من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، اشتهر بأعماله الروائية، حيث ترجمت إلى كثير من اللغات، وتعد رائعته "البؤساء" من أشهر أعماله وهي قصة تتناول جوانب إنسانية بحتة تحدث بها هوجو عن الحب، والحرب، والطفولة المفقودة.
ولد فيكتور هوجو في بيسانسون في إقليم دوبس شرقي فرنسا في عام 1802م، وهو الابن الثالث لجوزيف هوجو، الذي كان يعمل ضابطا في جيش نابليون، وصوفيا تريبوشيه وكانت ابنة لضابط في البحرية.
عندما ولد هوجو كانت الحياة الزوجية لوالديه تواجه بعض المشاكل ولكنهما لم ينفصلا رسمياً إلا حين بلغ هوجو السادسة عشر من عمره، وعندما كان في الثانية أخذته والدته للعيش معها في باريس في حين كان والده يؤدي الخدمة العسكرية، وقد أحب فيكتور مدينة باريس وأطلق عليها اسم "المكان الذي ولدت فيه روحي".
تلقى فيكتور هوجو تعليماً جيداً في الأدب اللاتيني، ودرس الحقوق، ولكن بقدوم عام 1816م كان قد ملأ دفاتره بالقصائد الشعرية والمسرحيات، وفي عام 1822م نشر أول ديوان شعري تحت عنوان "أناشيد وقصائد متنوعة" وقد لقي هذا الكتاب ترحيباً جيداً ونال عليه مكافأة من الملك لويس الثامن عشر، وفي العام نفسه تزوج من صديقة طفولته أديل فوشيه.
واستمر هوجو في كتابة النثر والشعر والدراما والمقالات السياسية، واشتهر كأحد الكتّاب الشباب الذين أطلقوا على أنفسهم "الكتّاب الرومانسيين"، وكان هوجو طوال حياته معارضا ومناهضا لعقوبة الإعدام، وقد عبر عن موقفه هذا في أعماله الأدبية وكتاباته الأخرى، وفي شهر مارس من عام 1831م نشر روايته الشهيرة "أحدب نوتردام" التي وضحت موقفه ومفهومه المناهض لعقوبة الاعدام.
وقد لاقت هذه الرواية نجاحاً عالمياً ومنحت هوجو مكانة هامة في عالم الأدب الفرنسي، وفي ديسمبر من عام 1851م، وبعد أن استولى لويس نابليون على السلطة في فرنسا ونصب نفسه امبراطورا عليها، نظم هوجو حركة مقاومة ولكنها باءت بالفشل فترك فرنسا مع عائلته وعاش في المنفى حتى عام 1870م، وأثناء إقامته في المنفى نشر هوجو أعمالا أدبية كثيرة كان أهمها وأشهرها رواية "البؤساء"، وعاد هوجو إلى فرنسا كرجل دولة وكأديبها الأول، وانتخب نائبا عن باريس في فبراير من عام 1871م ولكنه استقال في مارس بعد وفاة ابنه شارل.
أسس فيكتور هوجو "جمعية الأدباء والفنانين العالمية" وأصبح رئيساً فخرياُ لها في عام 1878م وقد قيل انه اسلم في يوم 6 سبتمبر من عام 1881م في منزله بباريس، وفي الثاني والعشرين من مايو عام 1885م توفي فيكتور هوجو على إثر مرض عضال أصاب رئتيه ودفن تحت قوس النصر في مدفن العظماء إكراما له كاديب مثل قلب فرنسا وروحها.
ومن أقوال فيكتور هوجو الخالدة : "الرجل هو البحر والمرأة هي البحيرة فالبحر تزينه اللآلئ والبحيرة تزينها مناظرها الشاعرية الجميلة، الرجل نسر يطير في الجو ويحكم كل ما تحته، أما المرأة فهي بلبل تغرد وعندما تغرد هذه المرأة تحكم القلوب، الرجل له مصباح هو الضمير والمرأة لها نجم هو الأمل، الرجل ملتصق بالأرض والمرأة دائما بالسماء".
ومن اهم الاعمال التي تركها الاديب الفرنسي الكبير: "أحدب نوتردام" والبؤساء"
و"رجل نبيل"، و"عمال البحر"، و"آخر يوم في حياة رجل محكوم عليه بالإعدام"،
و"دهري حسين"، و"ثلاثة وتسعين يوما"، ومسرحيته "مجنون كرومويل"، ورواية لوكر يس بورجيا ".
هذا وتعد رواية البؤساء من اشهر اعمال فيكتور هوجو وهي قصة تتناول جوانب إنسانية بحتة تحدث بها هوجو عن الحب و الحرب والطفولة المفقودة والسجن الذي أضاع حياة بطل القصة "جان فالجان" لسبب تافه وهو بحثه عن لقمة العيش، كما تحدث في الرواية عن نابليون بونابرت والشباب البونابرتي الديمقراطي. -1- البؤساء تقديم البؤساء أو البائسون (بالفرنسية: Les Misérables) رواية للكاتب فكتور هوجو تعد من أشهر روايات القرن التاسع عشر، إنه يصف وينتقد في هذا الكتاب الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في 1832. إنه يكتب في مقدمته للكتاب: "تخلق العادات والقوانين في فرنسا ظرفا اجتماعيا هو نوع من جحيم بشري. فطالما توجد لامبالاة وفقر على الأرض، كتب كهذا الكتاب ستكون ضرورية دائما".
تصف البؤساء حياة عدد من الشخصيات الفرنسية على طول القرن التاسع عشر الذي يتضمن حروب نابليون. تعرض الرواية طبيعة الخير والشر والقانون في قصة أخاذة تظهر فيها معالم باريس، اللأخلاق، الفلسفة، القانون، العدالة، الدين وطبيعة الرومانسية والحب العائلي. لقد ألهم فيكتور هوجو من شخصية المجرم/الشرطي فرانسوا فيدوك ولكنه قسم تلك الشخصية إلى شخصيتين في قصته.
رواية البؤساء ظهرت على المسرح والشاشة عبر المسرحية التي تحمل نفس الاسم.
-2- عمال البحر - فيكتور هوجو تقديم تحكي الرواية قصة شاب غرناسيّ يدعى جيليات يعيش وحيدا، وموضع سخرية واحتقار من أفراد المجتمع الذي يعيش فيه، يقع في حب فتاة اسمها داروشات ابنة أخ السيد لاتياري وهو بحار مشهور في غرناسي بمهارته وبراعته في الملاحة. ويحدث أن سفينة للسيد لاتياري قد تحطمت على صخور دوفر في عرض البحر فتعلن داروشات أنها ستقوم بزواج من يذهب لإحضار المحرك البخاري من السفينة المتحطمة. يتحمس جيليات للقيام بهذا العمل ويذهب إلى صخور دوفر محاولا إخراج المحرك البخاري من السفينة المتحطمة. ثم يقوم فيكتور هوجو بوصف المصاعب والمحن التي تعرض لها جيليات بداية بالعواصف الهوج ونهاية بالأخطبوط الذي هاجم جيليات في دوفر.
-3- أحدب نوتردام رواية رومنسية فرنسية من تأليف فيكتور هوغو تتناول أحداث روايته التاريخية كاتدرائية نوتردام باريس "Notre-Dame de Paris" والتي تدور فيها الأجزاء الأكثر أهمية من الرواية. الشاعر الفرنسي الكبيرألفونس دي لامارتين (1790-1869) وصف فيكتور هوغو بعد ظهور الرواية بـ "شكسبير الرواية". اتخذ فيكتور هيغو دائما موقفا ضد الظلم وغياب العدل وأنصت لصوت الضعفاء والمحرومين، وهو كمبدع أصيل لم يعيش حياته بجبن، مطمئن على نفسه بالصمت، ومن أجمل شخصياته الروائية (شخصية الأحدب) وظاهريا وقع الأحدب في حب شابة جميلة محاولا التضحية بحياته عده مرات من أجلها، وبدا أنه حب رجل لامرأة وارتفع الكاتب بمستواه بالقدرة على التصوير، لكن الواقع أن الأحدب بعاهته والنكران والقمع الذين عانى منهما، وقع في حب دفء الجمال الإنسانى المحروم منه (والموجود أيضا بأعماقه الداخلية) جمال ظهر أمامه في صورة امرأة، عطفت عليه ولم تسخر من عاهته أو تشويه جسده، وليس مجرد حب رجل لامرأة. كان هدف تضحياته من أجلها إبقاء هذا الجمال الإنسانى في الحياة فلا يحرم الوجود منه، لقد أدرك بعظمه (وهو الأحدب) أن فناء جسده القبيح يعنى استمرارية أعماقه الإنسانية الجميلة بالبقاء، لقد ظل أحدب نوتردام قابعا خلف جدران الكاتدرائية، منعزلا عن العالم، عاجزا عن أى اتصال خارجي، كرمز لعاهة تبعده عن العالم، وكاتهام لمجتمع يعزل العاهة ويخفيها ويحتقر الضعيف وينهش المحرومين، ومايتحكم في كل ذلك هو منظومة المجال الحاكمة، لقد تحول الأحدب إلى كيان منعدم وعاجز عن الفعل حتى تأتى الشرارة التي أنارت مابداخله المتمثلة في الجمال الإنسانى (المرأة) فيحدث التغير ويمتلك القدرة على تغير مجرى الأحداث، ويصبح مصير القوة في يد المتحكم فيهم، ويتفوق أحدب نوتردام على الجميع بأن يصبح أفضل منهم.
-4- الضاحك الباكي تقديم تحكي القصة عن صبي شوهه الاشرار لم ييأس لبئسهِ سوى ثلاثة
فيلسوف يدعى ارسوس ..وذئب يدعى هومو وفتاة عثر عليها وهي صغيرة ضريرة العين تدعى نور ... قصة رائعة يسردها هوجو بأسلوبه الراقي ممزوجة بالانسانية وعلاقة الارواح التي لاتهتم بالمظاهر ..انها تخاطب الروح قبل السمع وتنفذ االى الاعماق ,,,حيث يتجلى الله في وجوه البشر المساكين ..
-5- رسائل واحاديث من المنفى تقديم يضم هذا الكتاب مجموعة منتقاة من خطب ورسائل ألقاها فيكتور هيجو في المنفى. تشكل هذه المقالات و الرسائل سيرة ذاتية غير مباشرة لشاعر لعب دوراً سياسياً كبيراً في فرنسا, حتى قاوم نابليون الثالث مما أدى إلى نفيه. غادر باريس بعد انقلاب 3 ديسمبر 1851, واستقر به المقام أخيراً بجزيرتي جيرس وجيرنسيي في بحر المانش. تكشف هذه الرسائل عن عاطفة إنسانية بقدر ما هي قوية و جريئة, عاطفة تحنو على المنفيين والكادحين, وتؤيد الأمم في سبيل حريتها, وتندد بالحروب الفظيعة, وبخاصة حرب القرم, وتنادي بإلغاء عقوبة الإعدام, وتبيان عدم جدواها, وتهاجم الرق والتفرقة العنصرية, وبخاصة في أمريكا, وتناقش نظم الحكم الملكية والجمهورية, الدكتاتورية والإشتراكية. لعل أبرز علامة مضيئة في هذا الكتاب هو الصراع بين شخصيتين متضادتين في الفكر والإتجاه وكل شيء, هذه الشخصيات هي فيكتور هيجو, النائب في الجمعية الوطنية, المنفي من وطنه الأم فرنسا من جهة, ونابليون الثالث, إمبراطور فرنسا من جهة أخرى.
-6- مسرحية لوركيس بورجيا..الملك يلهو تقديم وفي طي هذه الصفحات كل من مسرحية لوكريس بورجيا ومسرحية "الملك يلهو" واللتان يطيب للناشرين أن يجمعوا بينها في كتاب واحد، كما يطيب للنقاد كذلك أن يقرنوا بين هاتين المسرحيتين وإن اختلفتا في الشكل والموضوع والاتجاه بحيث كان مولد الأولى تاريخاً أدبياً هاماً ومولد الثانية تاريخاً سياسياً في حياة الكاتب، إلا أنهما وإن اختلفتا شكلاً وموضوعاً واتجاهاً، فقد نجحت فكرة الأولى وفكرة الثانية في وقت واحد من عاطفة واحدة
-7- مذكرات محكوم عليه بالاعدام تقديم تبتدئ الرواية من سجن Bicêtre. المتهم مهووس بفكرة الموت . يقوم أولا بمقارنة الماضي و الحاضر. الماضي يملؤه الصخب و النشاط و الحرية. الحاضر يعني السجن و القيود . لا مجال للحديث عن المستقبل، لأنه يعني الموت، و لم يبق للموت إلا أيام . بعدها يتذكر الكاتب أيام المحاكمة الثلاثة، و وقع سماع حكم الإعدام عليه . فضل المتهم الكتابة، عل كتاباته تؤثر على العالم و يتم منع الإعدام. هناك أمل في التغيير، و أمل في العفو . يتفكر في أهله، فيزيد غيظه . ويسمي تشريد عائلته ب "العدالة ". مما زاد غيظه و غضبه، زيارة بنته التي لم تتعرف عليه . مع اقتراب موعد الإعدام، يتم نقل المتهم إلى La conciergerie. و منه إلى l'Hôtel de Ville في إحدى زنازين المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوم عليه بالأعمال الشاقة سابقا هذا الأخير سيحكي قصته مع الواقع، ليؤكد أن الإجرام لا يأتي من الفرد، بل من المجتمع . المجتمع يظلم الفقراء، ويحكم مسبقا على الضعفاء . في الأخير، ينتقل المتهم إلى منصة المحاكمة . يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي . بدأ الأمل يتضاءل، و بدأ غيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الإعدام . جمهور متعطش لرؤية الدماء . يطلب دقيقة أخرى... لكن... دقت الساعة الرابعة . قطع الرأس .
-8- هان الإسلندي تقديم تتلخص حبكة رواية هان الايسلندي المركبة حول حدث جرى في النرويج في القرن السابع عشر مضمونه أن فارساً شاباً اسمه اوردينر يقع في حب فتاة اسمها ايتيل وهي محتجزة في قصر مونكولم مع والدها شوماكير الذي اتهم باطلاً بجريمة ضد الدولة على يد خصمه المستشار دالفيلد.
وينتظر السجينان علبة صغيرة تحتوي إثباتات على براءة شوماكير غير أن العلبة يحتجزها قاطع طريق دموي اسمه هان وهو كائن بهيمي يعيش بمفرده مع دب يغتذي بالدم البشري.
يمضي اوردنير للبحث عن هان في الوقت الذي يثير فيه دالفيلد تمرداً بين عمال المناجم مبتغياً من وراء ذلك أن يسبب هلاك شوماكير اذ يتهمه بأنه المحرض على ذلك التمرد وبعد حوادث عديدة غير متوقعة تجلب المتعة لهواة الرواية السوداء "رواية الرعب" يتم العثور على العلبة الصغيرة وتبرأ ساحة شوماكير ويسقط في يد دالفيلد ويذهب هان إلى السجن الذي يحترق بعد أن يضرم هان حريقاً فيه بنفسه.
-9- ملائكة بين اللهب تقديم تحكِي عن حربٍ أهْليّة ، بلْ عائليَّة !
في صِراع الجمهورِيين والملكين في فرنسـا بعدَ اغتِيال الملك لويس السّادِس عشَر
تحاكِي أبعادًا إنسانيّة وأصوات الأسْرى الضحايَا و الـ لا تصِل إليها ذَاكِرة التّاريخ
بلْ يكونونَ عتاد الجيوش في نَسْفِ الإنْسَانية دونَ ذِكْرِ أثر عن هوياتهم
فتضْرمُ في نفوسِهم معْركةً أخْرى ضارية , وهيَ معركة البقاء
وكمـا هو ديْدن هوجو في السَّرْدِ الشَّائق فقد التهمتُ تضارِيسهَا بنهم ,
v,hzu hgH]df hgtvksd(td;j,v i,[,) Hlvd;h lfhavm Hv,u g,[,] H;ev hglhqd hgltr,] hggi hg`d hgjhvdo hgjd hgpf hgvhfum hgv[g hgvuf hgwlj hguhgl hguhgldm hgue,v hgudk hg, hg;jhf hjwhg hsli jugdl juvt j/iv [vdlm pv;m d,lh vhzu sjrhg aowdm wydv wtphj .,[ tjhm igh kfd r,hkdk تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك
|