أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديدنا

كلمة الإدارة





«۩۞۩-المـنـتـدى الـــعــــام-۩۞۩» أقلام تُحآوُرُ آلوُآقـع بِتجددً مُستـمـر للمْوآضيـعّ التـْي لآتحمـّل تصـْنيًف مـُعينّ.دون الخوض في الامور السياسيةوالحزبيةاوالطائفية


المرآة المنعكسة" رواية سعودية ترد على سابقتها المثيرة للجدل "بنات الرياض"

المرآة المنعكسة" رواية سعودية ترد على سابقتها المثيرة للجدل "بنات الرياض" هنا ربما يساءل الكثير من هي رواية "بنت الرياض" هناك ربما من سمع عنها او من


أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-2008, 09:37 PM   #1

MAROUA غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية MAROUA
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,109
معدل تقييم المستوى: 18
MAROUA قلم جديد

عرض ألبوم MAROUA

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

المرآة المنعكسة" رواية سعودية ترد على سابقتها المثيرة للجدل "بنات الرياض"

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق


[frame="2 80"][align=center]المرآة المنعكسة" رواية سعودية ترد على سابقتها المثيرة للجدل "بنات الرياض"


هنا ربما يساءل الكثير من هي رواية "بنت الرياض" هناك ربما من سمع عنها او من قرأها او من يجهلها تماما. هنا سوف احاول ا اعطي نبدة عن الرواية.

هذه هي صورة الغلاف الخاص بالرواية

المنعكسة" سابقتها "بنات الرياض" 1811.imgcache


وهذا موقع يعطيك بعض المعلومات عن الرواية
http://www.rajaa.net/v2/novel.htm

بنات الرياض
بروح شابة في مطلع العشرينات جلست رجاء الصانع خلف مقود روايتها «بنات الرياض» وأدارت شريط عبد المجيد عبد الله وهو يغني «يا بنات الرياض، يا جوهرات العمايم، ارحموا ذا القتيل اللي على الباب نايم»، وصرت دواليب سيارتها، وهي تنطلق في مطلع الرواية الأول، كما يقود الشباب الصغار عادة سياراتهم.
بهذا المطلع «التفحيطي» السريع أقلعت بنا رجاء الصانع، خريجة طب الأسنان حديثا، في قصة أربع شابات صغيرات يمثلن شريحة لا تعاني من أخوة يشددن شعر اخواتهن عند القبض عليهن متلبسات بمكالمة شاب، ولا نواح الزوجات المستمر، لأن واقع النساء الأربع الصغيرات لم يعد هو عصر الأسلاك الممدودة سريعة الكشف، ولا عصر «وضحى وبن عجلان» و«رأس غليص»، بل عصر الفضاء، وأقمارهن أقمار صناعية، لا تستطيع الحد من تحليق عقولهن وأرواحهن بحثا عن ذات بعيدة الكشف، بعضهن يبحث عنها بالعقل وبعضهن بالقلب وبعضهن بالاثنين معا.
على باب كل فصل تضع رجاء حكمتها، آيات قرآنية وأحاديث نبوية وأقوال مشاهير الكتاب والسياسيين، وبعض أبيات لنزار قباني الغارقة في الحب اللذيذ إلى أغاني نوال الكويتية، فرجاء تصطاد الحكمة الملقاة على قارعة الكلام، وتبحث عن ضالة المؤمن تلتقطها أينما وجدتها.
رائحة المنتديات تنتشر في جنبات الرواية، الحوار العامي المعتاد بين مرتاديها، بعضه خصام وبعضه شتائم وأحكام جاهزة، القفشات الهوائية الظريفة. الرواية مجنزرة بايقاع ذكي لأزرار «الكي بورد»، محتمية بغطاء قمر صناعي بعيد الكشف والاستدلال.
تطير رجاء الصانع، مثل فراشة حرة قادرة على مجابهة المعنى والضوء الصناعي. درعها الوقائي أنها تكتب على طريقة الفضائيات الفضائحية التي صارت تعتمد برامج الواقع كبقرة حلوب تدر عليها حليب الأرباح. تذكر الرواية منذ البداية وفي النهاية أنها قررت أن تكتب بسيناريو برنامجها الخاص «سيرة وانفضحت».
هكذا يبدأ المبدعون عادة، لديهم قلق الفضح، يريدون دائما أن يحذروا من حولهم من خيانة الذات والتزوير، يريدون أن يقلدوا جدتهم زرقاء اليمامة التي استطاعت فضح اللوحة السريالية في مشهد غامض لرجال يعتمرون ورق الشجر فوق رؤوسهم، لتضليل قومها والغدر بهم ومباغتتهم. لكن أهل اليمامة اعتبروا زرقاءهم مبدعة مضلة بالوهم.
اليمامة اليوم تشارك رجاء الصانع في رؤياها الإنترنتية، تشحذها بالهمة مرة، وتكسر المجاديف على رأسها مرة. لكن رجاء الصانع نجت بروايتها حين اختارت أن تنشرها في كتاب صادر عن «دار الساقي».
لهذا ربما راح اليماميون يتخاطفون كتابها ويدلون عليه برسائل الجوال السحرية، وزاد من رواج الرواية رسالة للقراء وضعها د. غازي القصيبي على غلاف الرواية الأخير، يشير إلى «أنه عمل يستحق أن يقرأ وروائية ينتظر منها الكثير».

وردا على هذه الرواية ظهرت رواية اخرى تسمى بالمرآة العكسية واليكم ما يلي:

لكل فعل رد فعل، فبعد صدور رواية بنات الرياض والتي أثارت الكثير من الجدل واختلفت حولها الآراء ما بين مؤيد ومعارض، وهل تقدم رؤية صحيحة وواقعية للمجتمع السعودي أم لا؟! ظهر رواية جديدة كرد فعل مضاد لبنات الرياض، حيث قامت سارة بنت أحمد الزامل كاتبة سعودية في العشرينات من عمرها وتدرس بجامعة الإمام محمد بن سعود بتأليف رواية تحت عنوان "المرآة المنعكسة"، وقد لاقت الرواية ترحيباً كبيراً في عدد من المنتديات الإلكترونية التي هاجمت "بنات الرياض" سابقا حيث وصف بعض كتاب تلك المنتديات الرواية بأنها "صد للأقلام التي تحاول تشويه صورة المجتمع".

وحسب جريدة الوطن تحكي الزامل عن قصة روايتها بقولها: "هي انعكاس لصورة المجتمع السعودي الإيجابية، التي ما فتئ صنف من البشر يحاول تشويهها والنيل منها. كتبت روايتي في محرم عام 1427هـ، وتم صدورها في شهر ذي الحجة الجاري، جلست أكتب أحداثها فيما يقرب من 7 أشهر ثم شهرين آخرين أقوم بتعديل بعض أجزائها وتنظيمها أكثر, وفي الطبعة الثانية قد تكون منقحة أكثر وخالية من الأخطاء المطبعية الواردة فيها, هذه الرواية ليست أول عمل أدبي لي ولكنها أول عمل أقوم بنشره، وكان لنشرها أهداف عدة، فلا أود أن يكون عملي أجوف، ولذلك حاولت أن أطوع هذا العمل لتصوير أقرب صورة أراها حولي, وأذكر أن إحدى الصديقات لما انتهت من قراءة روايتي، قالت لي إنها أثناء قراءتها للأحداث كانت تقوم بتركيب الشخصيات على طالبات الجامعة".

وتتحدث الرواية عن مجموعة شخصيات منفصلة، شاب عائد من أفغانستان وفتاة علاقتها سيئة بزوجها الذي يتعاطى الخمر، وأخرى ذكية تدعى ريم تستغل طاقاتها في اهتمامات ساذجة - كما وصفتها الرواية - وشخصيات نسائية أخرى.

وتقول الزامل في بداية روايتها:

رشة قبل البداية
عندما أقرأ شيئاً ثم لا يعجبني ؛ لا يعني أني أزبد وأرعد رفضاً لهذا الذوق الذي لا يناسبني .. لكن عندما أقرأ شيئاً ثم أجده يمسّني كبنت من بنات الرياض ؛ هنا يكون لقلمي صولة وجولة .. لن يكون بالكلام ولا الاعتراضات التي لا تقدم ولا تؤخر ..
بل لعلي بالوجه الآخر من مجتمعي الذي أعيشه وأراه وأسمع وأقرأ عنه ، لعلي أنسجه كحكاية قريبة من الواقع..فليس هنا طريق ممهد للمبالغات الساذجة ، والحكايات السمجة ، التي لا تمثل بنات الرياض كأنموذج!

إذ ليس من المقبول أن تصور إحداهن الواقع الذي تعيشه آلاف الفتيات بحكاية يكذبها الواقع المنظور ، والمنطق المعقول!! .. عندما بدأت بعرض بعض الأجزاء مما كتبت على ساحات الانترنت ؛ هالني تعطش القراء للروايات التي تحمل الطابع الاجتماعي الإسلامي..

كان للأجزاء الأولى صدى جميلٌ ، وكان له تشجيع ومتابعات لم أنتظرها .. فعندما يقوم المشرفون في المنتديات المتعددة بتعليق رابط الرواية في أعلى الصفحة .. اعتبره تقدماً .. وأن يطلب القراء هذه الرواية على أرفف المكتبات التجارية .. يعني تقدماً ! ..

وعندما تصلني عروض مختلفة عبر الإيميل تخدم هذه الرواية .. فهو تقدم .. لكن أن تتطوع المصممة (نيفين) من بنات فلسطين المسلمات لتخدم هذه الرواية بتصميم موقع خاص بالرواية كتعاون مع بنات الرياض المسلمات .. هذا بحد ذاته أعتبره نجاحا باهراً .. بل وأبقى عاجزة عن الشكر والتعبير عن امتناني ..

روايتي ليست أنموذجا ساحقا وصورة مثالية أحكيها عن بنات الرياض كما قد يدعي البعض .. بل هي الواقع كما أراه هنا أو هناك.

ارجو ن اكون قد وفقت في الاختيار وافدت متصفحي منتدى القلم الذهبي.

تحياتي للجميع : مروة
[/align]
[/frame]


hglvNm hglku;sm" v,hdm su,]dm jv] ugn shfrjih hgledvm gg[]g "fkhj hgvdhq"


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك


قديم 01-08-2008, 08:28 AM   #2

bayood غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية bayood
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: casa
المشاركات: 3,807
معدل تقييم المستوى: 21
bayood قلم جديد

عرض ألبوم bayood

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شـكــ وبارك الله فيك ـــراأختي على المجهود الرائع
مزيدا من التألق


قديم 01-08-2008, 12:04 PM   #3

jawal غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية jawal
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: maroc
العمر: 45
المشاركات: 1,740
معدل تقييم المستوى: 18
jawal قلم جديد

عرض ألبوم jawal

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شـكــ وبارك الله فيك ـــراأختي مروى على المجهود الرائع

كعادتك داءما تتحفينا بالجديد

تحياتي الخالصة
أخوك جــوال


قديم 01-08-2008, 12:43 PM   #4
قلم مرموق

عاشق البحر غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية عاشق البحر
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
العمر: 46
المشاركات: 549
معدل تقييم المستوى: 17
عاشق البحر قلم جديد

عرض ألبوم عاشق البحر

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

[frame="2 80"]

أختي العزيزة مــــروه

أنتي قدمتي لنا إضافة رائعة جدا ، عن كتاب أحدث إشكالية كبيرة في المجتمع السعودي ، حتى أنه قد تم منع بيعه وتداوله في السوق السعودي ، .

وكنت اقرأ عن جدل هذا الكتاب عبر الصحف المحلية ، ولم يأخذني الفضول لقرأته .

وأستثارني عنوان موضوعك المطروح لكي يدفعني الفضول أخيرا لقراءة الكتاب ، وحصلت على ملف word يحمل صفحات من الكتاب ( عن طريق أحد الأصدقاء ) ويقول أنه يمتلك ذلك الكتاب صاحب الجدل العريض .

وقد أرفقتالملف ليطلع عليه الأخوة الأعضاء ممن يملكون ( الفضول ) مثلي
ولكن بيت القصيد هو أني سوف أطرح رايي عن ذلك الكتاب ( القضية ) :

بالنسبة لي فقد قرأتُها من الوريد إلى الوريد محملا ومعبئا بكل هذه الآراء المتشنجة وفي يقيني أن قراءتي لن تفتح لي آفاقا جديدة نحو تغيير فكرتي المأخوذة مسبقا نتيجة هذا السيل الهادر من الانتقادات فقط كل ما أرجوه من هذه القراءة الاستدلال ببعض الجمل والفصول على فسق وعهر هذه الرواية حتى إذا ما تربعت وتقرفصت في مجلس من المجالس إياها نفخت أوداجي وتنحنحت وصببت جام وقشطة وبنات بتر غضبي على هذه الرواية وعلى الكاتبة بالخصوص متهما إياها بكل ما حمل قاموسي الاتكالي والطفيلي الذي يعب آراءه من جهد غيره ليعطوه حكمهم الجاهز..

هذا ما تبادر إلى ذهني وأنا أشرع في تصفح الرواية ولكن بعد أن قرأت صفحات منها وغصت حتى أم وخالة رأسي فيها لم أرَ ما يقال.. لا أخفيكم كنتُ متضايقا أن لم أجد ضالتي ولكن قلت أُكملُ وأكملتُ حتى أتيت على آخرها ووصلت «إلى مكان ماضيّع إبليس ولده» من الرواية فلم أجد ويا للأسف الشديد ما أبحث عنه.

لعل الناس هنا معذورون في نظرتـهم السوداوية الحالكة لهذه الرواية وحشرها في زاوية ضيقة من الشتائم والتهايم ففي يقيني أن الكاتبة نفسها أرادت هذا الشيء لغرض في نفس يعقوب وحاولت مستميتة أن تُعمق هذه النظرة في عقل من يقرؤها.. فبجمل متناثرة هنا وهناك من الرواية رسخت في ذهن القارئ أن ما ترويه من قصص صديقاتـها - كما سمتهم - حقيقي وحصل بالفعل.. وذلك بعد إعداد المتلقي لهذه الرسالة التي أرادت إيصالها من خلال إثارة فضوله واستغلال نهمه للولوج إلى عوالم طالما كانت موصدة في وجهه على مر السنين..
ففي الصفحة (9) من الرواية وهي واقعا الصفحة الأولى من تسلسلها السردي تقول رجاء «… أنتم على موعد مع أكبر الفضائح المحلية، وأصخب السهرات الشبابية….. لكل من هم فوق الثامنة عشرة، وفي بعض البلدان الحادية والعشرين، أما عندنا فبعد السادسة…. للرجال وسن اليأس للفتيات. لكل من يجد في نفسه الجرأة الكافية على قراءة الحقيقة عارية على صفحات الانترنت….. إلى كل من مل قصص الحب الطرزاني،….. إلى كل الساخطين والناقمين، الثائرين والغاضبين،… إليكم أكتب رسائلي» انتهى..
يعني على عينك يا تاجر.. يعني إللي ما يشتري يتفرج، تُعدهم لمشهد إباحي فضائحي فوق الثامنة عشرة.. ثم تسترسل لتقول «…. فقد آثرت تحريف القليل من الأحداث مع تغيير الكثير من الأسماء، حفاظا على العيش والملح، بما لا يتعارض مع صدق الرواية ولا يخفف من لذع الحقيقة. صحيح أنني مستبيعة…» انتهى

فبعد أن هيأت الجميع لوليمة فضائحية محلية صاخبة وبعد أن وعدتنا بقول الحقيقة عارية كما ولدتـها أمها.. عادت لتوقد النار من جديد.. فتقول مع كل هذه الوعود إلا أنني مضطرة لتغيير بعض الأحداث.. فبالله عليك من يقرأ هذا الكلام مع خلفية تحريضية ضد الرواية مسبقة ماذا عساه أن يقول.. قطعا سيمزقها ولن يكمل قراءتـها ويهيم على وجهه في الآفاق شاتما ومحرضا على هذه الرواية والراوية..
ولو استرسل ملقوف مثلي وأراد إكمال الرواية واقتنع أن شخوصها ربما يكونون من نسج الخيال يصدمه العنوان بيني وبينكم.. ها.. لا أحد يدري أنتم فقط المعنيون بهذا السر «أعجبت ميشيل - اسم إحدى بطلاتها - بالقصة كثيرا وأثنت على طريقتي في السرد…. سديم - بطلة أخرى - لم تفصح لي عن مشاعرها….» لم ترد الكاتبة أن نصب ماء باردا على انتقادنا اللاذع لنقول لعلها خيال.. فتحاول أن تجير تفكيرنا إلى أن الأحداث والحبكة الدرامية واقعية.. ربما علمت أن رواية لشابة في مقتبل عمرها لم تعسجها وتعصرها الحياة بتجاربـها لن تُستقبل باكورة إنتاجها بترحاب إلا بالدخول في حقل من الألغام داخله مفقود ومغادرها مولود.. فركزت بكل ما أوتيت من قوة على التحرش بالمجتمع النجدي ونقده نقدا لاذعا ووصفه بالبداوة والتخلف وعدم الإتكيت في حين تثني ثناء منقطع النظير على مجتمع الغربية وجدة غير فشبابـها يمتاز بدماثة الأخلاق والالتصاق بالبرستيج والإتكيت التصاق البمبرة بالرخام الأملس.. هي تدرك أن هذا سيثير عليها أناسا يسهل إثارتهم بأقل من ذلك..

ولا ننسى فكرة تحديد الأماكن التي كانت مسرحا يتناقز عليه أبطال الرواية «جامعة الملك سعود، كلية الطب، الرياض، جدة، الخبر، طريق الرياض الدمام.. إلخ» هذه الأشياء وعن تجربة في الشعر تدير دفة تفكير المتلقي لتنتزعها من الخيال إلى الواقع ومن الصعب عليك إقناعه بغير ذلك.. فقط قص عليه قصة وحدد لها أماكن وانظر ما يصنع

إذن الكاتبة أرادت أن تدخل المتلقي في عالم الواقعية ومن ثم الدخول في عوالم ومشاهد لطبقة مخملية والتقاط الجزئيات الصغيرة قبل الكبيرة في حياتهم وفي ظني أنها نجحت نجاحا باهرا في هذا الصدد الأمر الذي جعل كاتبة مثل الدكتورة دانية الشويعر تهاجمها هجوما لاذعا وتحاول أن تفند «مزاعمها» الواحدة تلو الأخرى فتقول في مقالها المنشور بجريدة الرياض «ولكوني طبيبة تخرجت من جامعة الملك سعود طب بشري واعرف أغلب طالبات كلية الطب في الوقت الذي كانت رجاء في كلية طب الأسنان ولم اسمع كلمة تسيء ولا حتى شبهة على أي طالبة في كلية الطب وان الجو الجامعي يتصف بالجد والعمل الصارم في كل أنحاء الجامعة ولا يوجد وقت لطالبة لأي نوع من العبث الذي أشارت إليه الرواية عن إحدى طالبات كلية الطب وهي لميس.» يعني ألقت بظلال الواقعية على وهج الخيال وشمرت عن ذراعيها لترد هذه الفرية عن كل دارسات كلية الطب وكأنهن معصومات من الزلل.. وكأن المشاعر المخبأة في قلب كل واحدة منهن لا يجوز لها حتى الهمس بها مع نفسها.. ثم تعود الدكتورة دانية لتقول «وطالبة الطب تتصف بالذكاء ورجاحة العقل وبعد النظر وإلا لما استطاعت دخول هذا المجال الصعب جداً..» إلى آخر اعتراضاتها الكثيرة جدا على الرواية..

وكأن الكاتبة مؤرخة يُطلب منها الدقة في كل كلمة تقولها.. عموما الدكتورة قدمت لنفسها العذر في البداية فقالت «قراءتي لهذه الرواية ليس لنقدها من حيث أسلوبها أو تماسكها الدرامي أو ترابطها من حيث أدوار شخصياتها أو من أي رواية نقلت أحداثها فهذا متروك للمتخصصين من الأدباء وهم كثر في بلادنا والحمد لله.».. هذا غيض من فيض من الهجوم العنيف ضدها..

المهم أن الكاتبة أرادت أن تثير نقمة المجتمع عليها ونجحت في ذلك.. خاصة في ظل مجتمع يكره المرايا ويريد أن تظل صورته نمطية ذات نسق واحد لا يتغير..

في تصوري أن الكاتبة لم تتجاوز الخطوط الحمراء ككثير من الروائيين الذين لا تحلو لهم الحرية إلا إذا انغمسوا في مواضيع الجنس ونقد الدين نقدا لاذعا كي يتمكنوا من الوصول إلى أكبر شريحة من خلال العزف على الحساس من مشاعرهم..
رجاء الصانع حاولت إيهام القراء بذلك ولكنها لم تدخل.. إن مجرد الحديث وسرد قصص لفتيات عشن حياة منفتحة نوعا ما في مجتمع متحفظ لا يكفي لنـزول هذا الوابل من النقد اللاذع الذي خدم الرواية وقدم لها دعاية مجانية، لولاها لصرفت دار النشر عشرات الألوف للوصول إلى هذه الغاية.. خاصة أنني أعتقد أن شخوص الرواية ليسوا حقيقيين وأن سديم ولميس وقمرة وميشيل اللاتي جعلت منهن بطلات لروايتها وكذلك فاطمة الشيعية ما هن إلا من نسج خيالها مع يقيني أن هذه الفئة من الفتيات موجودات بكثرة في مجتمعنا ويعشن ويمارسن كل ما حكته الروائية بحذافيره.. فهي تحدثت عن مجتمع في ظني أنها قريبة منه أو التقطت أحداثه وجزئياته من لصيق أو لصيقة به..

ما أريد قوله أن الحكايات المروية من نسجها.. ولكن توأمها موجود على أرض الواقع..


تقبلي تحياتي وتقديري أختي مروه


عاشق البحر [/frame]

الملفات المرفقة
اسم الملفنوع الملفحجم الملفالتحمــيلمرات التحميل
بنات الرياض.zip‏211.6 كيلوبايتالمشاهدات 19


قديم 01-08-2008, 02:18 PM   #5

MAROUA غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية MAROUA
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,109
معدل تقييم المستوى: 18
MAROUA قلم جديد

عرض ألبوم MAROUA

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

[align=center][foq1][frame="7 80"]

اشكر ردك اخي عاشق البحر والذي يعني انك اعطيت الموضوع الكثير من الوقت وسوف اكتفي بشكرك الى حين العودة مرة ثاني لأرد عليك وعلى الرواية.

تحياتي عبقها الصفاء والود

مـــــــــروة

[/frame][/foq1][/align]

[frame="9 80"][align=center]أولا وقبل كل شيء أشكر اخي الكريم فارس "عاشق البحر": الذي أمدنا برواية "بنت الرياض" والذي ساهم في اغناء معرفتنا عن الرواية والتي نالت القسط الكبير من الشهرة عبر المملكة الشقيقة. اشكر له جهده في سبيل اثراء ثقافة الاخر. واشكر له كل تدخلاته وابداء رأيه في كل المواضيع ليرقى بالمنتدى الى المستوى المطلوب. فيا ليت منه الكثير لنسير الى الامام.

هنا اسمحوا لي ا دلي برأيي بالموضوع واسمحوا لي ان قصرت في شيء ربما اجهله. فقد قرات القليل من الرواية وحاولت تصفح بعض الصفحات من الوسط والاخير واستنتجت ما يلي :

من مكونات الرواية بصفة عامة أن يقف الروائي عند زاوية معينة من الشخصية في الرواية ، إذ يلعب هذا العنصر ( الشخصية ) عدة أدوار في بنائها وتكاملها وطريقة عرضها للأحداث. ومن خلال مواقفها يمكن أن يتبين المضمون الأخلاقي أو الفلسفي للرواية ، ومن خلال ذلك يمكن تقييم اتجاهات الراوي بعد ملاحظة ميله إلى شخصية ما في الرواية وكيفية سرد الاحداث المتعلقة بها، فالكثير من أفكار الكاتب تصورها الشخصيات ، فهي المسؤولة بدرجة اكبر من باقي المكونات الأخرى عن عرض الأفكار والتحكم بخط سير الأحداث أو مواجهتها .

ان رواية " بنات الرياض" رواية انظر اليها شخصيا بأنها رواية عادية جدا ربما تعدت حدود اخلاقية معينة لكنها لا تستحق تلك الضجة والشهرة التي نالتها عبر المملكة العربية السعودية، وعبر مساحات الأندية عبر الانترنيت.

اريد ان ابدي رأيي بالموضوع بالمنهج التالي :

1/ الاسلوب:
استعملت الكاتبة اسلوبا اجده ركيكا جدا فيه من الاخطاء الاملائية الكثير ومن المطبعية حدث ولا حرج، اسلوب لا ينتسب الى اللغة العربية البحثة وانما استعملت مزيجا بين العامية أي اللهجة السعودية واللغة العربية الركيكة وادخلت عليها كلمات بالانجليزية. وهنا اصنف اسلوب الرواية اسلوب مسنجري بحث لا رجوع فيه. نعم مثل كلام المسنجر بالنت والمحادثات بين اثنين أي استعمال لغة ثلاثية : (عامية – عربية – انجليزية.).

2/ المضمون :
في نظري، وحسب ثقافتنا المغربية والبيئة التي نعيشها ونعايشها لم تأت الكاتبة بشيء جديد وإنما سردت أحداثا تعيشها كل المجتمعات انطلاقا من البيوت الى الجامعات، الى المعاملات اليومية، وهنا يمكن التصنيف أي معاملات لا أخلاقية بالنسبة لشردمة من الناس وآخرون ينظرون إليها عادية ربما تتواجد في حياتهم اليومية لذلك ليست لها أهمية ولا ينظرون إليها بمنظور خاص.
الراوية لم تتطرق لخيال واسع ولم ترسم لنا أشياء يمكن أن تبهر المتلقي أي القارئ وأتساءل كيف لعبارات مخططة في ـ اغلب الاحيان منحطة ـ على ورق أن تلقى هذه الالتفاتة؟ هل الشارع السعودي الذي انبثق منه هذا المولود كان محتاجا لأن يسرد عليه بهذه الطريقة ليتشوق الى النهاية ؟ وأين هي النهاية وإنما مذكرات يومية أطالت فيها الراوية وربما تعدت فيها كل حدود الكتابة لتلعب بالأذهان. نعم هناك تلاعب ولفت نظر القارئ كأنها تأتي بالجديد وتفضح أسرارا في غاية الأهمية؟؟ لا أجدها أسرارا وإنما مخالفات أخلاقية، أينما ذهبت على وجه البسيطة تجدها ولا يخلو أي مجتمع عربي منها نهائيا.
ربما بيئتها التي عاشت بها لم ترض بما كتبته وأجدها لم تقل شيئا مع كل احتراماتي، وإنما التنقل من سرد لسرد بدون أهمية نهائيا وتنسيكـ أحداثا ربما اتبعتها لتخرج في متاهات أخرى لتقص احداثا بدون اثارة ولا تشويق.
تناولت الزواج ومشاكله وعادات وتقاليد وهذا جاري به العمل ولا يخلو منه أي مجتمع، تنتقل من نزار قباني الى راشد وتخليه عن زوجته، بدون ارتباط وانما تنتقل الى الكلام عن بنات لا ينتمون الى الطبقة المخملية، جاهلات في الكثير من الاشياء، لكنهن متابرات، هذا الشيء عادي جدا في كل الجامعات، في أي بلد هناك طبقات مختلفة والانسان ابن بيئته. لتنتقل الى ملاحقات بالشارع ومتابعات وصفية تعري بها الاخلاق، وهذا ما اكثره اينما حللت ببقاع العام...
انها يوميات طالبات جامعيات.... نعيش للاسف أسوأها بالمغرب وان قارنا ربما سوف نتعدى ما ادلت به رجاء، ولن توافينا الاوراق سرد الاحداث اليومية بالجامعة المغربية ودور الطلبة والاحياء الجامعية والصديقات والاصدقاء والليالي الساهرة تحت اضواء العلب الليلية. هنا لا نفرق بين الطبقات نهائيا وانما الكل يتسابق نحو الموضة لا فرق بين فقير اتى يوما الى الجامعة بملابس تدل على مستواه نهائيا وانما بمكوته شهرين او ثلاث اشهر وتراه مثله مثل الطبقة الغنية يلبس الافخر ويتزين ويروح العلب الليلية ضاربا جنب الحائط كل المقاييس الاخلاقية والعلمية. واخص بالذكر الجنس الانثوي.

انها احداث يومية نعيشها ونأسف لها لكنها واقعة تحت أعين المجتمع الذي يعارض الظاهرة ويندد بها في خطب الجمعة وحضرتها شخصيا في صلاة الجمعة بالحي بحكم تواجد الكليات به. يا ما وعظ الائمة ويا ما عملت محاضرات من طرف أساتذة إجلاء لهم مكانة علمية عالية، لكن الظاهرة متفشية وصارت على علن ونسأل الله العافية والهداية والطريق المستقيم.


هنا يمكن ان اثير رواية مغربية اتت بنفس الاسلوب في الكتابة أي بين العامية – العربية – الفرنسية وهي للمرحوم الكاتب محمد شكري تحت عنوان "الخبز الحافي" والتي اريد ان اعطي نبذة عنها غير ان اسلوبها فاحش الى حد ما في التعبير فهو تناول كلمات لا اخلاقية وقوية وسردت بالدارجة المغربية هي لغة الشوارع، لغة سوقية.

الخبز الحافي للكاتب المغربي محمّد شكري، والذي يعتبر الجزء الأوّل من سيرته الذاتية.
يأخذنا الكتاب في رحلة عبر أوّل عشرين سنة من عمره، التي تملّكها البؤس و الضياع والفساد، فكانت حداثته انجرافا في عالم الظلام حيث العنف وحده قوت المبعدين اليومي.
هروب من اب يكره اولاده (فقد قتل احد ابنائه في لحظة غضب)، شرود في ازقة مظلمة وخطرة بحثا عن الطعام القليل، او عن زاوية لينام فيها، واكتشاف لدنيا السارقين والمدمنين على السكر، تلك هي عناوين حقبة تفتقر الى الخبز والحنان.
لم يتعلم محمد شكري القراءة والكتابة حتى العشرين من عمره، و هذا ما يزيد الإعجاب بهذا العمل الأدبيّ المؤثّر.
و قد نشر هذا الكتاب بلغات اوروبية كثيرة مثل الانجليزية والفرنسية والاسبانية قبل نشره بلغته الاصلية العربية. و لقد سمعت أنّ هذا الكتاب كان ممنوعاّ في أكثر من بلد عربيّ للّغة المستعملة فيه و جرأة تصويره لأدقّ التفاصيل، و بصراحة هو جد جريء ، فهناك في أكثر من مكان في الكتاب دخول في تفاصيل أو استعمال لكلمات محرجة تماما، و لكنّ كلّ هذا يخدم القصّة و يعطيها طابعها الشعبي و يقرّبها أكثر فأكثر إلى الواقع الذي تصفه.
لقد وجدت على الانترنت أنّ القصّة حوّلت إلى فيلم ببطولة الممثل المغربي سعيد تغماوي، بتمويل إيطالي. و لقد عرض الفلم في مهرجان كان لسنة 2005.
وهذه مقتطفات من الرواية "الخبز الحافي"

ان موت ابي في ذهني تم في اللحظة التي مات فيها اخي. اننا لا نقتل آباءنا بقدر ما يقتلون انفسهم فينا. ان الاب هو الذي يعجل او يؤجل، يقصر او يطيل موته في ابنائه. الموت درجات متفاوتة

********************************
اذا كنت لا اكتب الا عن المرأة المدنسة الخاسئة فلأنني اكلت خبزي الحافي بين العاهرات

*******************************

"انا اريد قتل الشهرة التي منحتني اياها رواية "الخبز الحافي". لقد كتبت "زمن الاخطاء" ولم تمت، كتبت "وجوه" ولم تمت. ان "الخبز الحافي" لا تريد ان تموت، وهي تسحقني، اشعر انني مثل اولئك الكتّاب الذين سحقتهم شهرة كتاب واحد شأن سرفانتس مع "دون كيخوت"، او فلوبير مع "مدام بوفاري"، او د.ه. لورنس مع "عشيق الليدي تشارلي". ف"الخبز الحافي" لا تزال حية رافضة ان تموت، ابنة عاهرة. الاطفال في الشوارع لا ينادونني شكري، بل ينادونني "الخبز الحافي". هذا الكتاب يقول لي يوميا ها انا، هنا، حي
*************************
صباح الخير أيها الليلييون، صباح الخير أيها النهاريون، صباح الخير يا طنجة المغرسة في زمن زئبقي، ها أنذا أعود لأجوس كالسائر نائماً عبر الأزقة والذكريات، عبر ما خططته عن حياتي الماضية الحاضرة، كلمات واستلهامات الندوب لا يلهمها القول، أين عمري من هذا النسَج الكلامي؟ لكن عبير الأماسي والليالي المكتظة بالتوجّس واندفاع المغامرة يتسلل إلى داخلي ليعيد رماد الجمرات غُلالة شفافة آسرةً، لقد علمتني الحياة أن أنتظر أن أعيَ لعبة الزمن بدون أن أتنازل عن عمق ما استحصدته، قل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف حتماً طريقها لا يهم ما ستؤول إليه, الأهم هو أن تُشعل عاطفة أو حزناً أو نزوة غافية، أن تشعل لهيباً في المناطق الموات، فيا أيها الليليون والنهاريون.. أيها المتشائمون والمتفائلون.. أيها المتمردون.. أيها المراهقون.. أيها العقلاء لا تنسوا.. لا تنسوا أن لعبة الزمن أقوى منا، لعبة مميتة لي، لا يمكن أن نواجهها إلا بأن نعيش الموت السابق لموتنا بإماتتنا أن نرقص على حبال المخاطرة تشدانا للحياة، أقول: يخرج الحي من الميت، يخرج الحي من النتن والمتحلل، يخرجه من المثخن والمنهار، يخرجه من بطون الجائعين ومن صلب المتعيّشين على الخبز الحاف
******************************************


«جلسنا.. فكرت في الموت.. الحب دائما يجعلني أفكر في الموت»


هنا تتعدد الروايات في العالم العربي منها من لا يستحق الإشادة لكنه من ركاكته له حظ في النجاح. وله نصيب كبير في الشهرة.


تقبلوا تحياتي : مروة
[/align]
[/frame]



التعديل الأخير تم بواسطة MAROUA ; 01-08-2008 الساعة 10:44 PM سبب آخر: دمج تلقائي لـ منع تكرار الردود
قديم 03-19-2008, 02:31 PM   #6

جنة الاسلام غير متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية جنة الاسلام
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 7
معدل تقييم المستوى: 0
جنة الاسلام قلم جديد

عرض ألبوم جنة الاسلام

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد مواضيع قسم «۩۞۩-المـنـتـدى الـــعــــام-۩۞۩»

ارجو ان يكون ردك على الموضوع بصيغه جميله تعبر عن شخصيتك الغاليه عندنا يا غير مسجل

المرآة المنعكسة" رواية سعودية ترد على سابقتها المثيرة للجدل "بنات الرياض"



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرياض تدعو السعوديين للإبلاغ عن النشاطات "الإرهابية" عبر تطبيق "كلّنا آمن" رشيد برادة الرياضة - فرانس 24 0 09-14-2017 11:17 AM
"مفسرة أحلام" بمصر: رؤية المرأة للنبي محمد تعني "ابتلاء بضرائر" رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 1 01-13-2017 12:24 PM
السعودية: "أمانة الرياض" تردّ على مغرد طالب بتغيير إسم شارع "أبي بكر البغدادي" رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 1 04-12-2016 06:28 AM
بالصور: لوحة إحداها عليها "س ك س".. سيارات ذهبية "سعودية" تثير ضجة في العاصمة البريطانية رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 0 03-31-2016 06:25 AM
أحلام تؤيد إيقاف "الملكة" وتعتذر عن "أي التباس".. وتؤكد: ليس من بنات أفكاري والعرض من تلفزيون "دبي" رشيد برادة CNN Arabic - الشرق الأوسط 0 03-24-2016 06:38 AM


بحث قوقل
 

الموقع غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء فعلى كل شخص تحمل مسؤلية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وإعطاء معلومات موقعه المشاركات والمواضيع تعبر عن رأي كاتبها وليس بالضرورة رأي القلم الدهبي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر ) ::..:: تم التحقق بنجاح هذا الموقع من أخطاءXHTML Valid XHTML 1.0 Transitional


الساعة الآن 05:52 AM