مسلم ,
أكثر ,
الله ,
الذي ,
التي ,
التوبة ,
الحل ,
الحدود ,
الحر ,
الدعاء ,
السفر ,
السنة ,
العلم ,
الكتاب ,
الكريم ,
سفر ,
سنة ,
علم ,
نبي ” وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ”
يقول الله تعالى ” وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ” عبادة الله وتحقيق العبودية بالابتعاد عن نواهيه والتقرب من أوامره، فنبعد عن الحرام ونقترب من الحلال ونحقق الفرائض والحدود بكل حب وذلة للمولى عز وجل، ولا تتحقق التقوى بالفعل السلوكي الظاهري فقط إنما تتحقق بالقلب الفعل الداخلي لأنها تجمع بين الأفعال الظاهرية والباطنية.
تذكير النفس بالموت وما ينتظره من عذاب أو من نعيم، وبهذه التذكرة سيترك الدنيا ومتاعها ويتجه إلى عبادة الخالق والعمل الصالح الذي يقوده إلى التقوى وبذلك يبتعد عن الطمع والغرور والحسد والكبر وغيرها من الصفات التي لا تتجمع في قلب تقي.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” سددوا وقاربوا وأعلموا أنه لن يدخل أحدكم عمله الجنة وأن أحب الأعمال أدومها إلى الله وإن قل ” المحافظة على الفرائض والنوافل من أعظم الأمور المعينة على تقوى القلوب ويقول الرسول الكريم أن القليل الدائم خير عند الله من الكثير المتقطع.
العلم النافع يقرب المسلم من ربه ويعرفه بخالقه أكثر مما يجعله يخشاه ويخافه ويعبده حق عبادة من خلال التمسك بالكتاب والسنة، فكم من ملحد أعلن إسلامه بعد قرأته بالكتاب والسنة وكم من كافر أمن بعد فهمه لمتغيرات الكون ومعرفته أن اليد العليا تحرك هذا الكون كيفما تشاء وهى يد المولى عز وجل.
يقول الله تعالى ” يا أيها الذين أمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ” الاستغفار والتوبة والإقلاع عن الذنب دون العودة له مرة أخرى من مظاهر التقوى والتقرب إلى الخالق.
التزام الدعاء بتقوى الله حيث يقول النبي الكريم ” اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها “، ويقول ” اللهم إني أسالك الهدى والتقى والعفاف “، ويقول صلى الله عليه وسلم في دعاء السفر ” اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما يرضى “.
” ,lh ogrj hg[k ,hgHks Ygh gduf],k lsgl H;ev hggi hg`d hgjd hgj,fm hgpg hgp],] hgpv hg]uhx hgstv hgskm hgugl hg;jhf hg;vdl stv skm ugl kfd