مسلم ,
لقي ,
مكة ,
الله ,
الحديث ,
الصلاة ,
الصحيح ,
السنة ,
الزكاة ,
الهجر ,
القيام ,
رمضان ,
رحلة ,
سنة ,
إضافة ,
نبي مشروعية الصلاة وأهميتها
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام،
وفي الحديث النبوي الصحيح : «عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله يقول: "بُني الإسلام على خمسْ: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً"».
وقوله أيضاً: «رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله»،
والصلاة واجبة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر كان أو أنثى،
وقد فرضت الصلاة في مكة قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة في السنة الثانية قبل الهجرة، وذلك أثناء رحلة الإسراء والمعراج. في الإسلام تؤدى الصلاة خمس مرات يومياً فرضا على كل مسلم بالغ عاقل خالي من الأعذار سواء كان ذكرا أو أنثى. بالإضافة لصلوات تؤدى في مناسبات مختلفة مثل: صلاة العيدين وصلاة الجنازة وصلاة الاستسقاء وصلاة الكسوف.
والصلاة هي وسيلة مناجاة العبد لربه، وهي صلة بين العبد وربّه
وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة .
lav,udm hgwghm ,Hildjih lsgl grd l;m hggi hgp]de hgwpdp hgskm hg.;hm hgi[v hgrdhl vlqhk vpgm skm Yqhtm kfd