بداية،
كوكب الارض يقع ضمن ما يعرف فلكيا بمجرة، واسم مجرتنا/ درب التبانة
يقدر البعد بين طرفي مجرة درب التبانة بـ 87000 سنة ضوئية
(حيث مسافة السنة الضوئية 9,461 ترليون كيلومتر، والترليون الواحد يسبقه 12 صفرا)
ويقدر عدد
الكواكب والشموس في مجرتنا درب التبانة، بـ 100 مليار
(والمليار، هو الف مليون)
ويقدر عدد المجرات في الكون بما يتراوح بين 100 الى 200 مجرة
فهل هدا الكون الشاسع
الدي لا نكاد نكون نحن فيه الا كهبأة ودرة لا ترى بالعين المجردة نسبة الى حجمه واتساعه،
خالي من كائنات ومخلوقات سوانا ؟
موضوع وجود مخلوقات فضائية
وانها تزور كوكبنا بمركباتها
الطائرة الغريبة
لطالما، بوجه عام، قوبل باستنكار وتكديب .. واستخفاف وسخرية
(ودلك طبيعي في طبع البشر، كردة فعل لما لا يستوعبه ولا يتخيله)
كدلك حكومات الدول المتقدمة علميا، ولاسباب عسكرية وامنية وسياسية،
كانت تنكر هده الظاهرة .. وتصدر بيانات بتفسيرات تمويهية للتضليل والتشكيك
لكن في السنوات الاخيرة اختلف الوضع
وبدات الاعتراف بهده الظاهرة، وباقرار جهلها فيها والقدرة على تفسيرها
(سارفق ادناه مقاطع، او عناوين لمقاطع، تتحدث وتثبت، ولامثلة، لهده الظاهرة)
اما بعد،
خلال زهاء المئة سنة الماضية،
كان هناك روايات وبلاغات، وصور ومقاطع، وتقارير وكتب
، ومن اماكن شتى من العالم،
تنقل لنا مشاهد، واحداث، لاجسام غير تقليدية وغريبة طائرة
في البداية كانت معظم المشاهد والروايات تصفها باطباق معدنية طائرة
لاحقا، تطورت المشاهدات والروايات ..
لاجسام كروية، او على شكل v بزاوية اكثر انفتاحا،
واخرى مثلثة، واخرى هرمية، واخرى كبسولية صغيرة او طويلة وكبيرة
وحيث تتباين احجامها من صغير جدا ككرة مضرب
الى كبير يحجب السماء ونجومها ويقدر امتداده الى كيلو ونصف الكيلومتر
وان ليس لهده الاجسام اي صوت يصدر عنها
ولا عوادم تخرج منها (كما في دخان محركات الطائرات، مثلا) ..
سواء وهي تطير او ثابتة معلقة في الجو، او حين تندفع منطلقة بسرعة عالية
وعلى نقيض المعروف والمالوف لسرعة وطبيعة حركة الطائرات،
هده الاجسام الطائرة الغريبة، فجاة، وفي طرفة عين ..
تنطلق بسرعات خيالية للبشر، كدلك، وتغير اتجاه حركتها فجاة حتى لو كان 180 درجة
اما الحديث عن ركاب هده المركبات،
فدلك موضوع اخر، كبير وعميق في حد داته
لكن الشاهد، ومن الواضح، ..
ان من صنع هده المركبات ويقودها، مخلوقات اكثر تقدما وتفوقا على البشر
وهناك روايات وحوادث لمشاهدة هده المخلوقات عن قرب والاحتكاك بها مباشرة
بل، وروايات لاختطافهم للبشر واجراء فحصوات وتجارب عليهم داخل مركباتهم
.. ، كدلك ولحيوانات ولمواشي
براي،
من الاستنتاجات لهده الروايات والاحداث
وواقع تعدد اشكال المركبات، واختلاف وصف اشكال المخلوقات فيها
ان مصدر المركبات وركابها ليس واحد، .. وكأن يكونوا من كواكب مختلفة
اخيرا، اطلت ..
وقد حاولت ان اختصر بشمول مدخلي ووافي للموضوع ولطرحه
اترككم لنقاش مفتوح .. سواء براي مقتضب،
او اسهاب مطلق لا محدود .. لانطباع واقعي و/ او تخيلي استنتاجي
* * *
مقاطع "يوتوب" تسهم في الاطلاع على الموضوع وادراكه .. وتشمل صور حقيقية
وتغطية من جهات رسمية وادلاءات من مسؤولي وشخصيات مختصة رفيعة المستوى
، خاصة المقطعين الاخيرين :
(باستثناء المقطع الاول، ولتصوير من اربع كاميرات مختلفة لحادثة فوق قبة الصخرة في القدس بفلسطين،
بقية المقاطع يمكن من الاعدادات في الشريط السفلي لشاشة اليوتوب
اختيار نص كتابي لمحتوى الكلام في المقطع، وثم اختيار الترجمة للعربية)
منقول