مسلم ,
أصحاب ,
مصير ,
معنا ,
الله ,
الموضوع ,
الذي ,
الصبر ,
الصيام ,
الو ,
الكتاب ,
بالله ,
تريد ,
نعم ,
قصة ,
قصة ىيات ,
كتب قصة آيات
قال الله تعالى:
{لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير} (البقرة:284).
سبب النزول :
روى الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال:
لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير}
قال:
فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم بركوا على الرُّكب، فقالوا:
أي رسول الله! كُلِّفنا من الأعمال ما نطيق: الصلاة، والصيام، والجهاد، والصدقة، وقد أنزلت عليك هذه الآية ولا نطيقها - يقصدون قوله سبحانه: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} -،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من قبلكم: {سمعنا وعصينا}! بل قولوا:
{سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}.
قالوا: {سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}.
فلما قرأها القوم، ذلَّت بها ألسنتهم، فأنزل الله في إثرها:
{آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}
فلما فعلوا ذلك نسخها الله تعالى، فأنزل الله عز وجل:
{لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا}
قال: نعم، {ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا}
قال: نعم، {ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به}
قال: نعم، {واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين}
قال: نعم.
بتعاون مع ذ الحواط
rwm Ndhj lsgl Hwphf lwdv lukh hggi hgl,q,u hg`d hgwfv hgwdhl hg, hg;jhf fhggi jvd] kul rwm ndhj ;jf