التاثير والتأثر بالسلوك
يولد الأطفال دون أي معرفة أو مهارات اجتماعية،
وعند الوصول إلى سنّ معين
يبدأون بالبحث عن شخص ما لتقليده،
وغالباً ما يكون هذا الشخص هو أحد الوالدين
أو كلاهما، ويعدَان أول مثال وقدوة يحتذى بها
عن طريق مراقبة تصرفاتهما وتقليدها،
يراقب الطفل والديه باستمرار مثلاً عند استخدام
مصطلحات معينة مثل :
بسم الله ـ الحمد لله ـ توكلت على الله ـ جزاك الله خيرا ،
فيتعلم هو أيضاً إدراجها في حياته اليومية،
كما يعدّ استخدام المهارات الاجتماعية طريقة
رائعة لنمذجة السلوك الإيجابي وتعزيز ثقة
الطفل بنفسه.
لذلك كان لزاما على الأبوين أو من يقوم مقامهما
أن يراقبوا أنفسهم وتصرفاتهم ، قولا وعملا ومعاملة ،
وتكون تلك التصرات موجهة لترسيخ المبادئ وتلقين القيم الإيجابية النافعة عند الناشئة .
مثل :
تعزيز احترام الذّات لدى الطفل .
الابتعاد عن الانتقادات السلبية .
التشجيع على الاتصاف بالخلق القويم .
والتزام سبل الصراط المستقيم .
hgsg,; ,hgjvfdm grd hggi hgl,q,u hgjvfdm hgpsk hg, jugl vhzu ugl