عرض مشاركة واحدة
قديم 07-04-2008, 10:59 PM   #2


رشيد برادة متواجد حالياً
 
الصورة الرمزية رشيد برادة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: الدار البيضاء
المشاركات: 37,758
معدل تقييم المستوى: 10
رشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديدرشيد برادة قلم جديد
مؤسس الموقع  
/ قيمة النقطة: 0
الإدارة العامة  
/ قيمة النقطة: 0
مجموع الأوسمة: 2 (المزيد» ...)

عرض ألبوم رشيد برادة

الإضافة

 خدمة إضافة مواضيعك ومشاركاتك  إلى المفضلة وإلى محركات البحث العالمية _ أضغط وفتح الرابط في لسان جديد وأختر ما يناسبك   

 

المغر الماضي والحاضر(يتبع)

ملفي الشخصي  إرسال رسالة خاصة  أضفني كصديق

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/47.gif

يمكن اعتبار " الكسكسي" ،"الحريرة" و "الشاي المنعنع" هو مثلث الطبخ المغربي بلا منازع . هذا المطبخ الذي ذاع صيته عربيا و عالميا لما يقدمه من وجبات متميزة و أطباق متفردة تحمل – أول ما تحمل – مزيجامن الطابع المغربي الأصيل و العربي و الامازيغي، و لما يرمز إليه من رموز ليس حسن الضيافة أولها و لا آخرها.

يعزو بعض الدارسين و المهتمين بالمطبخ المغربي عمره إلى 2000 سنة تقريبا حيث تعاقبت حضارات عدة على هذه الرقعة الجغرافية فأفرزت مزيجا قل نظيره في هذا المجال.


يجمع المطبخ المغربي بكل تفنُّن ولباقة بين الخضر والثمار المفعمة بأشعة الشمس، والبهارات النادرة والمعطرة، والأسماك الطيبة، واللحوم الشهية... ويعتبر المطبخ المغربي من أفضل المطاعم الشرقية فهو مشهور في العالم كله، ويثير شهيتكم إلى أقصى الحدود. إليكم الآن قائمة بأهم الوجبات التي يقدمها المطعم المغربي والتي ينبغي أن تذوقوها بأي شكل .


إن دولة مر عليها المرابطون و الموحدون و السعديون و العلويون و غيرهم كثر ، لا يمكن إلا أن تفرز – في وقتنا الحالي- نوعا من الطبخ الثري و المتنوع دون تناقض.

إن الطبخ المغربي ليس مجرد وجبة يتناولها المرء ثم ينهض مبديا إعجابه و ينتهي الأمر . فإن العراقة و الرمزية هي أول مايطبع أشهر الوجبات بالمغرب،و يكفي أن نعلم أن استقبال الضيف بالمغرب لا يكون إلا بكؤوس شاي دافئة.

و على مستوى التاريخ الحديث،نستطيع أن نقسم الطبخ المغربي إلى فترتين هما:
- فترة ما قبل الحماية .
- فترة ما بعد الحماية .

و لو أن هذا التقسيم يبقى نسبيا بشكل أو بآخر إلا أنه يضعنا فعلا أمام نوعين من الطبخ المغربي :





المطبخ التقليدي

هو المعتمد على أفران مصنوعة من التراب و الطين و أواني خزفية و ترابية أيضا . و هو قد لا يخضع إلا لمقاييس تقديرية و غير محددة – سواء من ناحية التوقيت أو المقادير- لكنه يبقى الأكثر تميزا و إقبالا من طرف الزوار و السياح على حد سواء.



- المطبخ الحديث :
يعتمد على أدوات عصرية كالمكروييف و أواني الألمنيوم،و يخضع لمقاييس محددة و مضبوطة محافظا - رغم هذا – على الشكل العام للمطبخ التقليدي بصفة عامة ، و هو الأكثر استعمالا في البيوت الحضرية المغربية من طرف المغاربة أنفسهم.


كما ذكرنا آنفا فالطبخ المغربي ليس مجرد طهو طعام ثم تناوله، فالطقوس التي ترافق العملية ككل، من إعداد و توقيت، تجعل الأمر يخضع لقوة الأعراف و التقاليد و ما تركه الأجداد في هذا المجال.و كل منطقة بالمغرب لها وجبتها المميزة التي تشتهر بها، فهناك – مثلا - " الطاجين المراكشي" و " المقروطة الفاسية" و " كالينطي" الطنجي .
بعض الوجبات المعروفة


قطبان اللحم المشوي :



وتجدونها في كل مكان تقريباً، على مداخل الأسواق، أو في الساحات العامة، أو على حافة الطريق وأنتم مسافرون. وقطبان اللحم هذه تشوى أمام أعينكم. إنها وجبة لذيذة، رخيصة وسريعة في آن معاً.
الكسكس:
و إن كانت وجبة " الكسكس" هي القاسم المشترك بين جميع المناطق فإنها تعد الوجبة الأكثر شهرة و إقبالا. وهي الوجبة المغربية الشهيرة في كل أنحاء العالم.
فمن التقاليد المعروفة بالمغرب أن يوم الجمعة هو يوم وجبة الكسكس على الغذاء عن جدارة ، و قلما تتخلف أسرة مغربية عن هذا الموعد . و تنقسم وجبة الكسكس نفسها إلى عدة أنواع فهناك كسكس" السبع خضار" و الكسكس بالرأس (رأس الخروف) و الكسكس بالبرقوق الأسود المعسل.و الكسكس بالربيع الوزاني ...



و يتم إعداد الكسكس بالرأس في اليوم الثالث من عيد الأضحى في تقليد جماعي جميل. و تجدر الإشارة أن أكبر طبق كسكس في العالم كان مغربيا و قد تم إعداده بمراكش

وكلمة "كسكس" قد يكون أصلها في كلمة سكسو الامازيغية. وقد يكون أصلها الكلمة العربية "أسكارى" التي تعني التكسير إلى قطع صغيرة-الكلمة العربية "كيسكيس" نسبة لقدر التبخير الذي يطهى فيه هذا الطبق أو نسبة للصوت الذي يحدثه التبخير الصاعد خلال الطهي.
وقد انتقل تناول الكسكس من بلدان المغرب العربي إلى مصر وبلدان جنوب الصحراء الأفريقية والشرق الأوسط. ثم انتقل تناوله إلى شبه الجزيرة الإيبرية حيث اشتهر على نطاق واسع بين المورسكيين. كما يّعزى الفضل لنشر هذا الطبق في جزيرة صقلية لفترة الحكم الإسلامي هناك في ما بين 829 و 1063 ميلادية. في حين نقل البرتغاليون تناول هذا الطعام في القرن 16 الميلادي إلى مستعمرتهم البرازيلية حيث ما مازال يشكل أحد عناصر وجبة الفطور هناك إلى يومنا هذا.


المشوي


وهو عبارة عن خروف او جدي مشوي على الفحم أو في الفرن. ولحمه يكاد يذوب في فمكم!...


الحريرة :
أما " الحريرة" فهي وجبة رمضان بلا منازع ، ذلك أن كل الأسر المغربية تفطر بالحريرة- بعد التمر أو الماء- التي هي عبارة عن مزيج لعدد كبير من الخضار و التوابل يقدم على شكل مشروب في أوان خزفية مقعرة يسميها المغاربة " الزلايف".
و قد يستغرق إعدادها أكثر من ثلاث ساعات أحيانا، لذا لا تستغرب إن لاحظت في شهر رمضان قبل الغروب ، أن نفس الرائحة الزكية تنبعث من جميع البيوت بلا استثناء.




الطاجين :
اما فيما يخص الطاجين فحدث و لا حرج هناك عدة انواع .




الطاجين :
هذه الكلمة تدل على وعاء الوجبة وعلى الوجبة ذاتها! والوعاء هو عبارة عن صحن مصنوع من الفخار مزين بغطاء مخروطي الشكل. وأما الوجبة فهي على العموم مليئة باللحم، أو بالدجاج، أو بالسمك بالإضافة إلى الخضار والتوابل الرائعة المذاق. ذوقوا هذا الطعام، وعندئذ تعرفون لماذا يشكل الطاجين الوجبة القومية للمغرب.



بعض الأنواع الأخرى من الطجين علما مني انه هناك عدة انواع لم ادكرها .



طاجين ازمور مثلا


وكذلك طاجين كفتة السردين





طاجين لمروزية

طاجين اللحم بالبرقوق

طاجين استيك

طاجين الحوت ( يعني السمك )









طاجين لمروزية



طاجين استيك

طاجين الحوت ( يعني السمك )







أنتظروني

 http://www.hanaenet.com/vb/images/welcome/18.gif




التعديل الأخير تم بواسطة رشيد برادة ; 10-09-2016 الساعة 10:20 PM
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 13 14 15 16 17 18 19 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 42 43 44 45 46 47 48 56 58 63 65 66 69 70 76 77 84 85 86 88 91 95 104 106 111 112 118 119 120 122 123 124 128 137 138 139 141 143