الماضي ,
المغر ,
المغرب ,
الله ,
الذي ,
التي ,
التعليم الاصيل ,
الحسن ,
العلم ,
الو ,
تعليم ,
تعريب ,
سنة ,
علم ,
علمية ,
عربية
مكانة التعليم الاصيل بالمغرب
منزلة التعليم الأصيل في المغرب ومراحله
كان للتعليم الأصيل منزلة رفيعة لدى المغاربة،
حيث كان التعليم الوحيد الذي يرتكز على الثقافة الإسلامية.
وكان يتم تلقين هذا النوع من التعليم في المساجد و الزوايا
قبل أن يتم خلق فضاء أكاديمي خاص به داخل حرم جامعة القرويين،
هذه الجامعة التي عرفت شخصيات علمية مرموقة نذكر على سبيل المثال ابن باجة،
ابن الخطيب، الشريف الإدريسي، ابن رشد، ابن خلدون،
كما كانت محطة جذب للعديد من العلماء و الطلبة الذين قدموا من إفريقيا و أوروبا.
إن احتضان هذه الجامعة للتعليم الأصيل والمدارس التابعة لها،
لم يجنبها نتائج الأزمات التي عاشها المغرب إبان القرن الماضي.
وفي عهد الحماية عرف المغرب نوعين من التعليم:
من جهة التعليم العربي الأصيل ومن جهة أخرى التعليم العصري المتكون
من المدارس الفرنسة والعربية و المدارس الفرنسية علاوة على المؤسسات الخاصة
بالجاليات الإسبانية و الأنجليزية و العبرية و التعليم الخاص.
وعند بزوغ الإستقلال، وضعت لجنة ملكية أربعة مبادئ أساسية يرتكز عليها النظام التربوي وهي:
التعميم، التوحيد، التعريب و المغربة.
و منذ ذلك الحين عرف التعليم الأصيل مدا و جزرا.
وفي سنة 1973 أصدر الراحل جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله أوامره
من أجل إرساء تعليم جديد تحت إسم » التعليم الأصيل
« بغرض مراجعة هذا التعليم الذي بدأ في طور الانقراض شكلا و مضمونا.
l;hkm hgjugdl hghwdg hglhqd hglyv hglyvf hggi hg`d hgjd hgjugdl hghwdg hgpsk hgugl hg, jugdl juvdf skm ugl ugldm uvfdm