كما تِدين تدِان عجبا لوردة كانت في بستان . . تتباهى بجمالها وتوحد الرحمن . . مر عليها طائر قال لها انا عطشان . . فأسقته من رحيقها وأعطته الأمان . . ولما أرتوي قطفها ورماها وقام بالطيران . . ... ... فرأه صياد القدر وضبط عليه النيشان . . فوقع الطائر بجوار الوردة في البستان . . وهكذا هو حال الدنيا كما ' تدين تدان |
رد: كما تِدين تدِان لك كل الشكر والتقدير |
رد: كما تِدين تدِان الشكر لتواجدكم أخي الحواط |
الساعة الآن 12:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوضة لموقع القلم الذهبي